كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي مصطفى بصاص: الأهلي ليس مقنعًا هذا الموسم منتخب الجزائر يعبر ليبيريا بخماسية لقطات لاقتران القمر العملاق بـ المشتري في سماء عرعر حساب المواطن يحذر: سنطبق المادة 20 على كل من يقدم معلومات مضللة ميسي: زيدان من أعظم اللاعبين في التاريخ الأحوال المدنية تكرم المتقاعدين بحضور وتشريف اللواء صالح المربع فينالدوم يكشف عن فريقه المثالي وظائف شاغرة في متاجر الرقيب
حذرت مدينة الملك سعود الطبية ممثلة بمركز صحة القلب من مخاطر الرياضات العشوائية مثل: الرياضات التنافسية أو الرياضات الترفيهية أو التمارين عالية الشدة؛ خاصة على المصابين بأمراض القلب الصمامية الشديدة أو اعتلال عضلة القلب الناجم من عدم انتظام ضربات القلب ذاتها أو التهاب التامور العضلي النشط.
وأكدت المدينة على لسان استشاري أمراض القلب والقسطرة التداخلية للكبار د.نايف العسيري بأن إرشادات جمعيات القلب الأوروبية والأمريكية المنشورة حديثاً تشير إلى أن التمارين الهوائية المعتدلة الشدة لمدة 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع أو 75 دقيقة في الأسبوع من التمارين الشديدة في معظم الأيام يجب أن يتم الحث عليها في جميع الأفراد المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقد تم تفصيل الاعتبارات الخاصة للأفراد الذين يعانون من السمنة، وارتفاع ضغط الدم الخاضع للسيطرة بشكل جيد، وزيادة الدهون في الدم أو مرض السكري، والتي تشمل إضافة تدريب المقاومة 3 مرات في الأسبوع إلى التمارين الهوائية المعتدلة أو القوية.
وقال د.العسيري يتم تقديم توصيات بشأن التمارين الرياضية عبر مجموعة واسعة من الحالات بما في ذلك مرض الشريان التاجي، متلازمات الشريان التاجي الحادة أو المزمنة، فشل القلب وأمراض القلب الصمامية، اعتلال الشريان الأبهر واعتلال عضلة القلب، التهاب عضلة القلب والتهاب التامور وأمراض القلب الخلقية لدى البالغين، اضطراب نظم القلب، أمراض الشرايين الطرفية، والأشخاص الذين لديهم أجهزة إلكترونية قلبية قابلة للزرع أو أجهزة مساعدة للبطين.
وتابع قائلاً: بالنسبة لبعض هذه الشروط، يتم الحث على ممارسة أنشطة الرياضة ولكن بصورة معتدلة وغير عشوائية حتى لا يتم إجهاد عضلة القلب أو إرهاق الشرايين التاجية المصابة حديثًا أو الغير مستقرة تفاديًا لحدوث جلطات حادة لا سمح الله أو مضاعفات خطيرة قد تؤدي للوفاة لا سمح الله، ولكن بالنسبة للمرضى الآخرين، يتم الدعوة إلى التقييم الشامل والتقييمات المنتظمة من قبل أطباء القلب و التأهيل القلبي واتخاذ القرارات المشتركة.