خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان
نقلت وكالة رويترز عن مسؤول كبير بالإدارة العمانية إنه من المتوقع أن ترسل عمان ممثلًا عنها لحضور حفل البيت الأبيض اليوم الثلاثاء حيث ستوقع إسرائيل اتفاقيات مع الإمارات والبحرين.
وقال المسؤول إن من المتوقع أن يحضر سفير عمان لدى الولايات المتحدة.
ومن المرجح أن يغذي هذا التطور التكهنات بأن عُمان قد تكون الدولة المقبلة التالية التي توقع اتفاقًا مع إسرائيل.
ويجري حاليًا تحضيرات في البيت الأبيض للتوقيع على معاهدة السلام بين إسرائيل والإمارات وإعلان تأييد السلام مع البحرين.
وتستضيف الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض مراسم التوقيع الذي يحضره رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزيرا خارجية البحرين والإمارات، وهو المكان نفسه الذي استضاف أول معاهدة من نوعها بين مصر وإسرائيل عام 1979 ثم الأردن في عام 1994.
وسيتم استضافة مراسم البيت الأبيض في الساعة الرابعة مساءً بتوقيت غرينتش ( 7 مساءً بتوقيت السعودية).
ونقلت وكالة فرانس برس تصريحًا من مسؤول كبير في إدارة ترامب قال: جميع الأطراف متحمسون، مؤكدًا على أن مئات الأشخاص مدعوون للحضور، ولا يُستبعد مصافحة رمزية بين الممثلين العرب ونتنياهو.
ولا تزال تفاصيل ما ورد في الاتفاقيات غير معروفة بالكامل بعد، لكن أشار مسؤول في البيت الأبيض لوكالة رويترز إلى أنه ستكون هناك وثيقة مشتركة واحدة ثم اتفاقيات ثنائية منفصلة بين إسرائيل والدولتين العربيتين.
وتابع أن الوثائق اكتملت أو شارفت على الانتهاء، وأن إسرائيل ستوقع اتفاقيات منفصلة مع كل من دولتي الخليج، وبعد ذلك ستنضم الولايات المتحدة إلى الدول الثلاث في التوقيع على وثيقة مشتركة تُعرف باسم اتفاقيات إبراهيم، لكن المسؤول رفض تقديم مزيد من تفاصيل.
وقد أُطلق على الاتفاقيات اسم اتفاق إبراهيم، حيث تحمل التسمية دلالة رمزية، وقد فسرها دافيد فريدمان، السفير الأمريكي لدى إسرائيل، بقوله إن إبراهيم هو أبو الديانات الثلاثة، فهو يمثل القدرة على التوحيد بين الديانات العظيمة الثلاثة.