خطوات طلب استرداد تكلفة الخدمة الإلكترونية في مساند
الأهلي يستهدف الفوز الثاني ضد الغرافة
إطلاق بوابة تأمين بـ 22 خدمة للتراخيص والموافقات
التشكيل المتوقع لـ النصر ضد بيرسبوليس
ضبط مواطن رعي 6 متون إبل في محمية الملك عبدالعزيز
أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
احتلت جامعة الملك عبدالعزيز المرتبة الأولى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في تصنيف التايمز للتعليم العالي 2021 Times Higher Education لأفضل الجامعات في العالم.
وجاءت جامعة أكسفورد البريطانية في المركز الأول عالميًا وتقدمت جامعة ستانفورد مرتبتين عن العام الماضي لتصبح الثانية على مستوى العالم، وتهيمن الولايات المتحدة على المراكز العشرة الأولى.
ويأتي تصنيف جامعة الملك عبدالعزيز في المرتبة 201 على مستوى العالم للسنة السادسة على التوالي في الترتيب العالمي.
كما جاءت جامعة الفيصل في الترتيب الثاني إقليميًا مع الحفاظ على المركز 251 في نتائج تصنيف الجامعات العالمية 2021، والتي تؤكد على القوة المتغيرة للبحث والتعليم العالي في السعودية.
وعلق فيل باتي، مسؤول في تصنيف THE World University Rankings لعام 2021 قائلاً: تستمر المملكة في صدارة تصنيف التايمز من حيث جودة الجامعات العالمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وذلك للعام السادس على التوالي، وهو أمر مثير للإعجاب، فالحفاظ على النجاح أصعب من الوصول للنجاح نفسه.
وتابع: ويُعد ذلك دليلًا على القوة المتزايدة لأهمية التعليم العالي في السعودية، ويمكننا أن نرى أن هناك بدايات لإعادة توازن اقتصاد المعرفة العالمي بفضل هذه الأرقام.
وقالت سالي جيفري، قائدة ممارسات التعليم والمهارات في الشرق الأوسط في مؤسسة PwC البريطانية: إنه لأمر مشجع أن نرى اثنتين من الكليات السعودية في الريادة الإقليمية على الرغم من المنافسة الموجودة في المنطقة، ومن الواضح أن السعودية تركز على الأبحاث التي تهتم بالذكاء الاصطناعي والتحول لدعم اقتصاد المعرفة في المنطقة.
ويُعد تصنيف التايمز للجامعات العالمية هو التصنيف العالمي الأكثر توازنًا وشمولًا، حيث يقيس الأداء من خلال 13 معيارًا مختلفًا يغطي مجموعة كاملة من الأنشطة الأساسية للكليات من البحث والتدريس ونقل المعرفة والتوقعات الدولية.