8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
نادى مجلس الوزراء الكويتي، بالشيخ نواف الأحمد الصباح أميرًا للكويت، وذلك بعد الإعلان عن وفاة الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح اليوم الثلاثاء.
وفيما يلي ترصد “المواطن” أبرز المعلومات عن أمير الكويت الجديد:
⁃ الشيخ نواف الأحمد الجابر المبارك الصباح، أخ غير شقيق لأمير البلاد الراحل، وشغل منصب ولي العهد ونائب الأمير.
⁃ ولد في 25 يونيو عام 1937 في فريج الشيوخ (موقع مجمع المثني حاليًّا) بمدينة الكويت.
⁃ يعتبر النجل السادس لحاكم الكويت العاشر الشيخ الراحل أحمد الجابر المبارك الصباح الذي حكم الكويت منذ 1921 حتى 1950.
⁃ درس في مدارس الكويت المختلفة وهي مدارس حمادة وشرق والنقرة ثم في المدرسة الشرقية والمباركية، وواصل دراساته في أماكن مختلفة من الكويت، حيث تميز بالحرص على مواصلة تحصيله العلمي”.
⁃ عُين وليًّا للعهد في 7 فبراير 2006، بعد نحو شهر من تولي الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد حكم الكويت.
⁃ ينص الدستور الكويتي على أن “يعين ولي العهد خلال سنة على الأكثر من تولية الأمير، ويكون تعيينه بأمر أميري بناء على تزكية الأمير ومبايعة من مجلس الأمة تتم في جلسة خاصة، بموافقة أغلبية الأعضاء الذين يتألف منهم المجلس”.
⁃ يُحسب له ضخ دماء جديدة في قطاع الشرطة، والاستفادة من طاقات الشباب في الجهاز.
⁃ متزوج من السيدة شريفة سليمان الجاسم وله أربعة أبناء وبنت واحدة.
وتولى الشيخ نواف الأحمد الصباح العديد من المناصب المهمة، حيث بدأت رحلته في العمل السياسي في فبراير 1962، عندما تولى منصب محافظ حولي، حيث تمكن من تحويل المحافظة التي كانت عبارة عن قرية إلى مدينة حضارية وسكنية وجارية تعج بالنشاط التجاري والاقتصادي، وتولى مسؤولية محافظة حولي لمدة 16 عامًا.
وفي مارس 1978، تولي الشيخ نواف الأحمد الصباح حقيبة وزارة الداخلية خلفًا للأمير الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح، الذي تولي منصب ولاية العهد ورئاسة مجلس الوزراء في بداية عهد الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح.
ثم تولى الشيخ نواف الأحمد منصب وزير الدفاع في يناير 1988، حيث “طور العمل بشقيه العسكري والمدني، وعمل على تحديث وتطوير معسكرات وزارة الدفاع ومدها بكافة الأسلحة والآليات الحديثة لتقوم بواجبها الوطني في الدفاع عن الكويت وحمايتها من المخاطر الخارجية”.