الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير
زار الرئيس دونالد ترامب، سفارة بلاده في باريس حيث اجتمع هناك مع السفير الأمريكي ثم عاد إلى واشنطن محملًا بـ 3 أعمال فنية أُعجب بها وقرر أن يأخذها معه.
وكان الرئيس في باريس في نوفمبر 2018 كجزء من إحياء الذكرى المئوية لنهاية الحرب العالمية الأولى، وأقام ضيفًا على السفير جيمي ماكورت في فندق دي بونتالبا المذهل الذي تم بناؤه بين عامي 1852 و 1855.
وظهرت فترة قضاء ترامب في باريس في الأخبار هذا الأسبوع بعد أن ذكرت صحيفة أتلانتيك أنه وصف جنود الولايات المتحدة الذين ماتوا في الحرب العالمية الأولى وفي فيتنام كـ خاسرين، كما قرر إلغاء زيارته إلى مقبرة الجنود لأنه خشي أن يؤثر المطر على شعره.
وبعد انتهاء زيارته، قرر ترامب أخذ 3 قطع فنية، كانت إحداها صورة بنجامين فرانكلين التي رسمها جوزيف دوبليسيس عام 1785، وأخرى عبارة عن تمثال نصفي أيضًا لفرانكلين من أعمال جان أنطوان هودون، والقطعة الثالثة كانت تماثيل لشخصيات أسطورية يونانية.
وذكرت بلومبرغ أن هذا القرار أثار غضب البعض حيث حاول مسؤولو وزارة الخارجية والبيت الأبيض معرفة ما إذا كان ذلك قانونيًا، وخلصوا إلى أنه بما أن هذه القطع الفنية أمريكية فهي تُعد ضمن ممتلكات حكومية.
وقدرت بلومبرغ القيمة المجمعة لجميع الأعمال الفنية الثلاثة بـ 750 ألف دولار، ليتبين لاحقًا أنهم في الواقع نسخًا متماثلة من الأصل.
ودافع البيت الأبيض عن تصرفات الرئيس، حيث قال جود ديري، المتحدث باسم البيت الأبيض، أن ترامب أعاد بفخر القطع الفنية إلى أمة الولايات المتحدة، متابعًا: أعاد الرئيس هذه القطع التاريخية الجميلة، التي تخص الشعب الأمريكي إلى الولايات المتحدة لتُعرض بشكل بارز في بيت الشعب.