تصدير أول شحنة قهوة سعودية إلى أوروبا التقبض على مخالف لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر بجازان موعد انتهاء مدة التسجيل في السجل العقاري لـ 316 حيًّا بالقصيم الرئيس الألماني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه أمير المنطقة اليوم العالمي للسرطان.. زيادة الوعي حول المرض وأهمية الكشف المبكر الصحة تدشن الوصفة الإلكترونية للأدوية المخدرة والمؤثرات العقلية والخاضعة للرقابة رئيس ألمانيا يزور حديقة الملك سلمان 6 شراكات لدعم تدريب وتمكين الكوادر الوطنية في القطاعات التنموية زلزال عنيف بقوة 6.2 درجات يضرب إندونيسيا ضبط مواطن بحوزته حطب محلي معروض للبيع بالقصيم
واصلت الليرة التركية تراجعها، وانخفضت إلى مستويات قياسية، يوم أمس الاثنين، مقابل الدولار، لتلامس قاعًا جديدًا.
وعزت تقارير إعلامية سبب تراجع الليرة التركية إلى مستويات قياسية إلى تخفيض وكالة التصنيفات الائتمانية “موديز” تصنيف تركيا من “بي 1” إلى “بي 2” أواخر الأسبوع الماضي، وحذرت من أزمة اقتصادية أعمق قد تمر بها البلاد.
وقالت موديز: إن نقاط الضعف الخارجية لتركيا ستسفر على الأرجح عن أزمة في ميزان المدفوعات وإن هوامش الأمان المالي تتآكل، بحسب ما ذكرت رويترز.
ووفقًا للوكالة، فقد لامست الليرة قاعا جديدا واستقرت عند 7.4980 للدولار، لتصل خسائرها منذ بداية العام الحالي إلى نحو 21 في المائة.
وسجلت العملة التركية مستوى منخفضًا غير مسبوق مقابل اليورو عند 8.9031، لتصل نسبة التراجع إلى 25 في المائة منذ منتصف العام 2019.
وقال مدير أبحاث الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في بنك “إم. يو. إف. جي”، إحسان خومان: “إمكانية حدوث صدمة تمويلية يظل مكمن الخطر الرئيسي الذي يواجهه الاقتصاد التركي”.
غير أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المنتقد الدائم لوكالات التصنيف الائتماني، شن هجومًا جديدًا على هذه المؤسسات مطلع الأسبوع بعد إعلان قرار موديز، وإن أشار في تصريحاته إلى وكالة ستاندرد أند بورز.