بوتين يعتذر لرئيس أذربيجان بسبب الطائرة المنكوبة السعودية إلى نصف النهائي عبر بوابة العراق منتخب العراق يسجل التعادل في شباك الأخضر نتائج مسابقة “الطبع” للمرحلتين الأولى والثانية سالم الدوسري يمنح السعودية التقدم ضد العراق إصابة جديدة تضرب المنتخب السعودي عيسى المستنير مديرًا لفرع هيئة الصحفيين في عسير أمير حائل يدشن مركز التميز لإنتاج أسماك السلمون منتخب اليمن يتقدم على البحرين في الشوط الأول في قبضة الأمن.. مواطن حاول ترويج 45 كجم قات مخدر
يواصل مرشح المملكة لرئاسة منظمة التجارة العالمية محمد التويجري المنافسة على المنصب في المرحلة الثانية مع مرشحي بريطانيا ونيجيريا وكينيا وكوريا الجنوبية وانسحاب مرشحي مصر والمكسيك ومولدوفا.
وقطع التويجري شوطًا مهما من المنافسة على هذا المنصب الهام حيث دخل المرحلة الثانية إلى جانب 4 مرشحين آخرين ما يعزز فرص الفوز مدعومًا بالمكانة التي تحظى بها المملكة على مستوى العالم ودورها في دعم منظمة التجارة العالمية.
وتأتي المملكة في مقدمة الدول المؤيدة للنظام التجاري المتعدد الأطراف، وتؤمن بأن النظام التجاري الشفاف والعادل والشامل القائم على الأنظمة المعتمدة سيكون مفيدًا لجميع أعضاء منظمة التجارة العالمية. وسيسهم في معالجة التحديات الحالية التي تواجه التجارة الدولية ومنظمة التجارة العالمية.
ويمثل تولي مرشح المملكة محمد التويجري مناصب عليا خلال مسيرته المهنية في مجال الأعمال المصرفية والبنوك، حيث ترأس كبرى المؤسسات المصرفية مثل جي بي مورغان السعودية وإتش إس بي سي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما شغل معاليه عضويات مجالس إدارة ومجالس ولجان تنفيذية في عدد كبير من المؤسسات رفيعة المستوى والهيئات الحكومية، بما في ذلك: شركة أرامكو السعودية، والديوان الملكي السعودي، وصندوق الاستثمارات العامة، الأمر الذي أكسبه خبرة واسعة في مجالات التشريعات والسياسات بمختلف أنواعها.
وأكد مرشح المملكة لرئاسة منظمة التجارة العالمية، محمد التويجري، أنه مع تمكين النساء من تولي المناصب القيادية.
واستعرض التويجري في كلمته اليوم رؤيته لإصلاح المنظمة العالمية مشيرًا إلى أنه يجب تحديد الأهداف، وما هي الإصلاحات اللازمة للنهوض بالتجارة العالمية.
وقال التويجري في برنامجه الانتخابي: ندعم تمكين المرأة وسيكون لها دور مهم في تطوير المنظمة، مضيفًا: لديّ رؤية مستقبلية لعمل المنظمة من واقع خبرتي الطويلة، وتابع مرشح المملكة: سنعمل على تحسين آلية المفاوضات في المنظمة دون تأخير.
ولفت إلى أن مشاكل منظمة التجارة العالمية تتعلق بإجراءات التفاوض وحل النزاعات، مشيرًا إلى أن العالم يجب ألا يركز على الخلافات، بل على النجاحات موضحًا أن مستقبل العالم بعد كورونا سيكون غامضًا.
وبين التويجري أن القدرة على الاستجابة للمتغيرات أهم معايير نجاح المنظمة مستقبلًا، مضيفًا أن إعادة الثقة في المنظمة يجب أن يكون على رأس أولويات المدير القادم.
وأكد محمد التويجري على أن التجارة الإلكترونية ملف حيوي لا بد من طرحه على مسار أسرع وللمنظمة دور هام فيه، وأن هناك أولويات في التجارة العالمية يجب الاهتمام بها بكل جدية.
ابومحمد
أبارك للشعب السعودي أن يكونوا الرؤساء في عهد ملك الملوك وولي عهد الكون محمد الأمين
وتستاهل يامحمد التويجري أن تكون رئيس منظمة التجارة العالمية
فأنت في عهدٍ نوره طغى كل عهدٍ مر عبر التاريخ