إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
وقعت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية “كاست” ووزارة الصناعة والثروة المعدنية اليوم مذكرة تفاهم لإنشاء “مركز التصنيع والإنتاج المتقدم”؛ لتعزيز التعاون في المجالات المتعلقة بالتميز التشغيلي والصناعة الرابعة والمعرفة والابتكار الصناعي، وذلك بحضور معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس أسامة بن عبد العزيز الزامل ، ورئيس المدينة الدكتور أنس بن فارس الفارس.
ويهدف المركز إلى التركيز على الصناعة كخيار استراتيجي، و على التميّز التشغيلي والابتكار الصناعي لتعزيز قدرة وأداء المصانع السعودية، لزيادة صادرات المملكة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، بالإضافة إلى تطوير مهارات الشباب السعودي على تقنيات التصنيع والإنتاج المتقدم التي تزخر بها الصناعة الرابعة.
وتشمل مجالات التعاون القيام بمشاريع مسح مشتركة لمعرفة تأثير تطبيقات التميز التشغيلي والصناعة الرابعة على القطاعات الصناعية والأثر الاقتصادي لحالات الاستخدام في كل قطاع، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والمعلومات بين المدينة والوزارة في مجالات تطبيقات التميز التشغيلي والصناعة الرابعة، وكذلك الظروف المحيطة بهما مثل مجالات السوق، والتقنية، والتنظيم، والتطبيقات الخاصة بالتقنيات في مجال التصنيع والإنتاج والإدارة.
كما تشمل مجالات التعاون دعم وتنفيذ مشاريع بحثية تخدم القطاع الصناعي، والعمل على ما يساعد في نقل التقنية وتسويق مخرجات البحث والتطوير والابتكار.
يشار إلى أن هذه الاتفاقية ضمن الأهداف الاستراتيجية لبرنامج المراكز الوطنية المشتركة في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الساعية لربط مخرجات البحث والتطوير مع الاحتياجات الوطنية للتقنية.