الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أكد الأمر الملكي الكريم الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، بإعفاء قائد القوات المشتركة فهد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود قائد القوات المشتركة بإحالته إلى التقاعد، وإعفاء الأمير عبدالعزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود نائب أمير منطقة الجوف من منصبه، أن القرار جاء بناء على ما أحيل من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى هيئة الرقابة ومكافحة الفساد بشأن ما رصد من تعاملات مالية مشبوهة في وزارة الدفاع وطلب التحقيق فيها وما رفع عن وجود فساد مالي فيها وارتباطه بالفريق الركن وعدد من الضباط والموظفين وآخرين.
كما أمر الملك سلمان بإحالة كلٍّ من يوسف بن راكان بن هندي العتيبي، ومحمد بن عبدالكريم بن محمد الحسن، وفيصل بن عبدالرحمن بن محمد العجلان، ومحمد بن علي بن محمد الخليفة للتحقيق.
وتتولى هيئة الرقابة ومكافحة الفساد استكمال إجراءات التحقيق مع كل من له علاقة بذلك من العسكريين والمدنيين، واتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة بحقهم، ورفع ما يتم التوصل إليه.
ولا زالت حملة مكافحة الفساد مستمرة في المملكة؛ حيث لم تتهاون لحظة في كشف المفسدين، وفي كل مرة يحيي المواطن القيادة بعد كشف تفاصيل قضية جديدة تورط بها مسؤولون كبار أو رجال أعمال، ويتم التعامل معهم بكل الحزم والعزم والقوة؛ حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر.
والمعروف أن قضايا الفساد من الجرائم المعيقة للتنمية، والدولة حريصة كل الحرص على التعامل مع ملفاتها حتى المتقادم منها بكل حزم وقوة، وبما يعيد للوظيفة العامة هيبتها ونزاهتها الكاملة، كما أن قضايا الفساد لا تسقط بالتقادم واستعادة المال العام هو هدف سامٍ قررته الدولة للحفاظ على مكتسبات الوطن واستعادتها من أيدي ضعاف النفوس والعابثين الذين استغلوا مواقعهم الوظيفية لتحقيق مصالحهم الخاصة الضيقة.