كلام جميل عن الورد

كلام جميل عن الورد

لم يختلف أحد على حب الورد لذلك مجرد أن يذكر اسم الورد في الحديث فإننا نجد أفراد يتحدثوا عن حبهم له بأرق كلام جميل عن الورد وما يدخله من سعادة ورومانسية على قلوبهم.

نبذة عن جمال الورد

يوضح موقع المواطن أن الورد هو لغة العشاق وهو دليل الرومانسية ولا تختلف سيدة على حب الورد وباقات الورد لذلك يقدم الموقع نصائح بضرورة جلب الورد والزهور مع كتابة أقرب الكلمات بجانبه وتقديمها للسيدة في أي مناسبة سعيدة تخصها.

كما أن الورد وجودة في المنازل يعطي ويضيف طاقة إيجابية تجعل من في البيت يشعرون بالراحة النفسية لذلك فقد نتقابل مع أشخاص مغرمين بزراعة الورد والاهتمام به ويبدؤون في قول كلام جميل عن الورد مما يشعرنا أنهم يعتبرونه أحد أفراد العائلة.

فمجرد السير في طرق تحتوي على ورود وأزهار بمختلف أنواعها وألوانها فإننا تلقائياً نشعر بالراحة والسعادة وترتاح أعيننا لهذا المظهر الجميل الذي يشبه جنة الله على الأرض.

ونظرًا لأهمية الزهور والأشجار في تنقية البيئة وتجميلها فإننا دائمًا نحث الكبير والصغير على انهم يحافظن على الرقعة الخضراء وألا يلتقطون الورود ويقطعونها.

أعذب الكلمات عن الورد

• عند البحث في عالم الورود والأزهار المفعم بالحيوية والنضارة ونلتفت إلى عالمنا فإننا نشعر أن جميع صور الحياة مفعمة بألوانها البهية التي تركها الورد في أعيننا.
• لا حياة بدون ورد وزهور لا حياة بدون رائحة عطرة تفوح من الفل والياسمين والريحان لا حياة لم لا يحب الورد ولا يعرف كيف يتعامل معه أملئ بيتك بالورد تمتلئ حياتك بالود.
• الورد والزهور غلة بحد ذاتها تستخدم من أجل من لا يعرف أن يعبر عما في داخلة من كلمات تنطق من على اللسان وداخل القلوب.
• الورد والزهور من أزهى لغات التمدين والخضارة وأصبحت الدول الآن تقيس حضارتها بمدى استهلاكها للورد لأنها تدل على رقة ولطف أهل هذه الحضارة.
• لقد أخذت قرار بأن اجمع لك باقة من الورد لأقدمها لخديك وعندما اقتربت وجدت أننا اجمع الورد من خديك.
• إذا كنت تمتلك قرشين أنضحك بان تقسمهما واحد منهما لتجلب به خبز والآخر لتشتري به وردة تهديها لمن تحب فلا يدوم غير الود.
• هناك علاقة طردية بين الورد والحب فكلما قدمت ورد زاد الحب وظهرت الابتسامة وتم إضافتك في قائمة الرومانسية.

قصيدة المتنبي عن جمال الورد

كتب المتنبي كلام جميل عن الورد في شعره حيث قال:

قد صدق الورد في الذي زعما         أن صــــــــــــــيرت نثره ديما

كأنما مــــــــــــــائج الهواء به         بحر حـــــوى مثل مائه عنما

ناثرة النـــــــاثر السيوف دما          وكل قـــــــــول يــــقوله حكما

والخيل قد فصل الضياع بها            والنعم السابــــــــعات والنقما

فليرنا الورد أن شــــــكا يده             أحسن مــــنه من جودها سلما

فقل له لست خير ما نثرت               وإنـــــــــما عوذت بك الكرما

خةفًا من العين أن يصاب بها              أصاب عينًا بها يصاب عمى

قصيدة اتاك الورد محبوبًا مصونًا للشاعر ابن المعتز

أتاك الورد محبوبًا مصونًا          كمعشوق تكـــــــــنفه الصدود

كأن بوجهه لــــما توافت           نجوم فـــــــي مطالعها سعود

بياض في جوانبه احمرار          كما احمرت من الخجل الخدود

قصيدة اشرب على الورد في نيسان للشاعر أبو نواس

اشرب على الورد في نيسان مصطبحًا       من خمر قطربل حمراء كالكاذي

واخلع عذارك لــــــــــــا تأتي بصالحة       ما دمت مستــــــوطنًا أكناف بغداد

نعم سبابك بالخـــــــــــمر العتيق ولا        تشرب كما يشرب الغار من ماذي

صل من صفت لك في الدنيا مودته          ولا تصل بــــــــــإخاء حبل جذاذ

يعود بالله أن أصـــــــبحت ذا عدم          وليس منـــــــــــــــك تثري بمعتاذ

قصيدة دكان الورد للشاعرة سوزان عليوان

دكان في شارع مــهجور              قرميدة نـــــــايات ريح

أقدامه ملح ذائب في مطر             خلـــــف الزجاج المغبش

أوان فـــــــــــــــــــــــارغة          شرائط غادرتها الفراشات

مقص ملـــــطخ بدم زهرة           وردة معلــــــقة على الباب

تختصر عنـــــــــاء الكلمات           كنا نبيع الــــــــــــــــورد هنا

قصيدة مل بي عن الورد للشاعر مصطفى صادق الرافعي

مل بي عن الورد واسقني القدحا    فوردها من خدودك افتضحا

وقد شكي للنـــــــسيم خجلته             فحين مـــــــر النسيم بي نفحا

وقم بنا نصــــــــطبح معتقة               واسمح بها فالزمان قد سمحا

كأنها فرحــــــــــــة على كبد            تنقض عنها الــــــهموم والترحا

فاجل بها لنفس إنها صدأت               وآس بها القلــــــــب إنه قرحا

وقل لمن لامني على سفه              ما ضرنــــــــــــــا أن نابحًا نبحا

أما ترى الدن قد جرى دمه            كأنه مـــــــــــــن لحاظك انجرحا

يمج راحا كـــــــأن شعلتها           تحت الدياجي شعاع شمس ضحى

أخف عندي ممن ضنيت به          روحًا واخفى مـــــــن الضنا شبحا

قصيدة فاحت زهور الورد للشاعر ابن شهاب

فاحت زهور الورد والياسمين    ورجعت ذات الجناح الحنين

وكوكب السعد بدا ساطعًا         وهب ريح البشر ذات اليمين

واهتزت الدنيا سرورًا فما       تلقى بها من ساخط أو حزين

والدكن المأنوس يختال إذ         حل مــــحل الوهم فيها اليقين

وعاد سيف العدل فيها إلى       نصابه بعــــد مرور السنين

شدت أواخي الملك مذ لاذت      الوازرة العظمى بحبل متين

آبت إلى بيــــت الأمير الذي        ليس لــــه إلا المعالي خدين

لم يصب أيام الصبا نحو ما         يدنس العـــــرض به أو يشين

مهذب الأخلاق زاكي الحجا       مستكمل في الراشد دنيا ودين

يوسف على خان الذي رهطه       خير أصــــــول أنجبت بالبنين

شادت لـــــه آباؤه في العلا       برجًا من العز وحصنًا حصين

آباء صدق باذخ مجدهم             من كل وضاح أغر الجبين

به نهتي الملك حيث اعتلى          منصة العدل الجدير القمين

ذو فكرة في الأمر وقادة              يميز الغـــــــث بها والسمين

مدرب طب حكيم به                في الملك يشفي كل داء دفين