طرح 20 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
إطلاق الدليل الإرشادي لضبط وضمان جودة أعمال السجل العقاري
تنبيه من أمطار وصواعق على منطقة عسير
“منزال” تجربة فريدة تمزج بين الثقافة والطبيعة في موسم الدرعية
ترامب يمنع أسوشيتد برس من تغطية الأنشطة الرئاسية
تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة في نيويورك
السعودية للكهرباء تنجح بإصدار صكوك دولية ثنائية الشريحة بقيمة 2.75 مليار دولار
الذهب يتراجع 0.1% قبيل بيانات التضخم الأمريكية
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 10 مناطق
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر منصة أبشر
على مدى تاريخها الطويل أخذت المملكة على عاتقها السعي لضمان حقوق الشعب الفلسطيني والعمل على حل القضية الفلسطينية، وقد تكللت جهود السعودية في صياغة المبادرة العربية التي تمثل الحل الأمثل للقضية الأكثر تعقيدًا في المنطقة.
ولا يمثل قرار فتح المملكة مجالها الجوي أمام الطيران القادم والمغادر من الإمارات إلى كافة دول العالم أي تغير في الموقف السعودي ولا يتخطى بأي حال من الأحوال لأية أمور أو التزامات أخرى ، حيث تم بناءً على طلب مباشر من أبو ظبي، وتمت الموافقة على هذا الأمر بناءً على رغبة الأشقاء الإماراتيين.
والأمر الواضح الذي لا يحتاج إلى تأكيد هو إتاحة المملكة مجالها الجوي أمام الطيران القادم إلى الإمارات أو المغادر منها لا يحمل أي رمزية أبعد كما قد يتخيل البعض، ولا يتجاوز في مفهومه كونه إجراءً قانونيًا روتينيًا لتسهيل العبور من خلال أجوائها، سواءً للطيران التجاري أو الخاص.
وأكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان أن مواقف المملكة الثابتة والراسخة تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني لن تتغير بالسماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة لدولة الإمارات العربية المتحدة والمغادرة منها إلى كافة الدول.
وأضاف أن المملكة تقدر جميع الجهود الرامية إلى تحقيق سلام عادل ودائم وفق مبادرة السلام العربية.
والمملكة العربية السعودية دولة ذات سيادة وملتزمة نصًا وروحًا بما يجمعها مع أشقائها في المنطقة من اتفاقيات لا تتعارض مع القانون الدولي ولا تمس أمنها أو استقرارها كما أنها تتعامل مع طلبات عبور أجوائها من منطلقات قانونية وإجرائية بعيدًا عن أية اعتبارات سياسية من منطلق احترامها لالتزاماتها مع المنظمات الدولية ذات الصلة، بعيدًا عن أية محاولات لتصوير ذلك على نحو غير صحيح.