إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
قالت دراسة من جامعة بلفاست، إيرلندا، إنه تم تحديد عرضين جديدين قد يكونان مؤشرًا للإصابة بـ كوفيد-19 بين الأطفال، حيث فصحت ألف طفل مصاب بمتوسط عمر 10 أعوام مع تحديد الأعراض المستندة إلى القناة الهضمية.
ووجدت الدراسة أن 97% من الحالات عانوا من القيء والإسهال، ما دفع القائمين على الدراسة من القول بأنهما عرضان جديدان للإصابة بفيروس كورونا عند الأطفال.
ويأتي هذا مع عودة الأطفال إلى المدارس في جميع أنحاء بريطانيا، ومع ذلك فإن وزارة الصحة البريطانية تحدد أعراض الإصابة بـ 3 علامات رئيسية وهي: الحمى والسعال وفقدان الذوق والشم، مع تردد المسؤولين في إضافة أعراض أخرى؛ لتجنب القلق غير الضروري.
وفي المقابل، فإن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) في الولايات المتحدة تُدرج بالفعل القيء والإسهال كـ أعراض محتملة.
وقال الدكتور توم ووترفيلد لـ BBC: وجدنا أن الإسهال والقيء من الأعراض التي أبلغ عنها بعض الأطفال وأعتقد أن إضافته إلى قائمة الأعراض المعروفة أمر يستحق الدراسة.
وكان السعال أيضًا سمة شائعة لكن بدرجة أقل من الحمى، ولم يظهر عرض فقدان حاسة الشم والتذوق سوى 6 مرات، بينما أفاد نحو 50% من الذين ثبتت إصابتهم أن الفيروس جاءهم دون أعراض.
وقال مسؤول في وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية إن الأعراض تخضع للمراجعة باستمرار مع مواصلة العلماء فهم طبيعة الفيروس.
ويُذكر أن ملايين الأطفال قد عادوا إلى الفصول الدراسية هذا الأسبوع في المملكة المتحدة بعد أن أدت أزمة كوفيد-19 إلى إغلاق العديد من المدارس لما يقرب من ستة أشهر، وحذر وزير التعليم، جافين ويليامسون، الآباء من أنهم يخاطرون بتأثير كبير على فرص حياة أطفالهم المستقبلية إذا لم يعودوا إلى الفصل الدراسي.
ووصل عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في بريطانيا إلى 340,411 إصابة، وتُوفي 41,527 شخصًا، وعلى المستوى العالمي، تجاوز عدد الإصابات 26.4 مليون حالة، وتُوفي 873,470 شخصًا بينما تعافى 18,674,862 شخصًا.