ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وسيول على بعض المناطق ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات
أشاد رئيس الوزراء اليمني المكلّف الدكتور معين عبدالملك, بالجهود الأخوية الصادقة للمملكة، في الوصول إلى اتفاق الرياض وآلية تسريعه ومتابعة تنفيذه خطوة بخطوة.. لافتاً النظر إلى أن هذه المواقف ليست غريبة على المملكة وقيادتها في الوقوف إلى جانب الدولة والشعب اليمني في مختلف الظروف والأحوال انطلاقا من مبادئ الأخوة والجوار والعلاقات التاريخية.
وأكد رئيس الوزراء اليمني أن الجهود الجارية لاستكمال تشكيل حكومة الكفاءات السياسية الجديدة بالتزامن مع تنفيذ الشق العسكري والأمني المحدد، في آلية تسريع تنفيذ “اتفاق الرياض”، قطعت خطوات كبيرة وهامة، في إطار حرص الجميع على توحيد الجهود لمعركة اليمن والعرب المصيرية ضد الانقلاب الحوثي المدعوم إيرانيا.
وقالت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ” إن رئيس الوزراء المكلف نوه أثناء لقائه أمس الاثنين بعدد من قيادات المقاومة الجنوبية، بالحرص الذي تبديه المكونات والقوى السياسية التي تم التشاور معها والمشاركة في الحكومة الجديدة، على توحيد الجهود، وتكاملها لاستكمال إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة وتطبيع الأوضاع في العاصمة المؤقتة والمحافظات اليمنية المحررة وتخفيف معاناة المواطنين.
وجرى خلال اللقاء تداول عدد من المواضيع المتصلة بسير تطبيق آلية تسريع تنفيذ “اتفاق الرياض”، بما فيها تشكيل الحكومة الجديدة ومعايير اختيار أعضائها من ذوي الكفاءات والخبرة، وتنفيذ الشق العسكري والأمني، إضافة إلى توحيد الجهود في المعركة ضد ميليشيا الحوثي الانقلابية، والتعامل مع الأوضاع الخدمية والأمنية والاقتصادية الراهنة.
وأكد المشاركون في اللقاء دعمهم لكل الجهود الرامية إلى تطبيق آلية تسريع تنفيذ “اتفاق الرياض” كمنظومة متكاملة، والتركيز على معركة إنهاء الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران، وإنهاء معاناة المواطن اليمني القائمة في الجوانب الخدمية والاقتصادية والأمنية.