عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
أعلن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل دوقة ساسيكس أنهما أبرما صفقة مع خدمة البث نتفلكس Netflix ويبدو أن ذلك يأتي في سبيل تحقيق حلم الممثلة الأمريكية بالحصول على جائزة الأوسكار.
وقال الزوجان إنهما يرغبان في تقديم برامج ملهمة في عقدهما الجديد مع نتفلكس البالغ قيمته 150 مليون دولار، ولكن كشفت صحيفة The Mail on Sunday أن بطلة مسلسل الدعاوى Suits السابقة، ميغان ماركل، تأمل في أن تمنحها الصفقة جائزة الأوسكار التي كانت بمثابة حلم طفولتها.
وقال أحد أصدقاء دوقة ساسيكس: الأوسكار هو كل ما أرادته ميغان، فقد اعتادت على إلقاء خطبتها أمام المرآة عندما كانت في السابعة من عمرها، وحلمها المطلق هو تحقيق جوائز EGOT وهم عبارة عن البطولات الأربع الكبرى في عالم الفن: إيمي وجرامي وأوسكار وتوني.
وأضاف: خطاب قبولها كان جاهزًا منذ 30 عامًا، ربما ستستخدمه الفترة المقبلة.
ويشترط الزوجان في صفقتهما مع نتفلكس عدم استخدام ألقابهما الملكية في الإنتاج أو الدعاية، وقد تم تعيين نائب رئيس الشركة للزوجين لإدارة مشاريعهما الفنية.
ويتبع الزوجان استراتيجية الرئيس الأمريكي السابق باراك وميشيل أوباما، اللذان وقعا صفقة مع Netflix قبل عامين، وفازا بجائزة أوسكار في وقت سابق من هذا العام عن الفيلم الوثائقي American Factory.
ويُذكر أن دوقة ودوقة ساسيكس يعملان على تأسيس شركة إنتاج خاص بهما لكن لم يتم الإعلان رسميًا عن اسمها، وتعمل في مجال تطوير أفلام وثائقية عن الطبيعة وسلسلة رسوم متحركة عن النساء الملهمات.
ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، فقد أجرى هاري وميغان محادثات مع ديزني وآبل وشبكة NBCUniversal قبل التوقيع مع نتفلكس.
ومن المتوقع أن يعلن قصر باكنغهام عن انفصال عائلة ساسيكس عن العائلة الملكية البريطانية في وقت لاحق من العام المقبل، ويراقب القصر عن كثب تعاملات الزوجين الفنية للتأكد من أنهما يفيان بوعدهما بشأن تعهدهما بأن كل ما يفعلانه سيستمر في دعم قيم الملكة إليزابيث.