الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
قال الكاتب والإعلامي خالد السليمان إن قطر تمول في الخفاء المنظمات الإرهابية التي تستهدف السعودية، وتروج أفكارها وتغطي عملياتها عبر وسائلها الإعلامية.
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “قطر وأعمال الحرب ضد السعودية!”، كما تتحالف مع جميع الأنظمة التي تمارس سياسة عدوانية ضد السعودية ومصالحها، بينما كشفت التسجيلات المسربة تآمرها على وحدة أراضيها واستقرار أمنها وسلامة مواطنيها، وفي اليمن تلعب السلطة القطرية دوراً كبيراً في تمويل تسليح وتعزيز قدرات الحوثيين على استهداف الأراضي السعودية بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة !.. وإلى نص المقال:
سياسة عدوانية معلنة
تمارس السلطة القطرية سياسة عدوانية معلنة ضد المملكة العربية السعودية، تناكفها في المحافل الدولية وتوجه وسائل إعلامها ومراكزها الإعلامية والحقوقية في الداخل والخارج للتأليب عليها وتشويه سمعتها واختلاق الأكاذيب التي تضر بصورتها ومصالحها وعلاقاتها الدولية !
هذا في العلن، أما في الخفاء فتمول المنظمات الإرهابية التي تستهدفها، وتروج أفكارها وتغطي عملياتها عبر وسائلها الإعلامية، كما تتحالف مع جميع الأنظمة التي تمارس سياسة عدوانية ضد السعودية ومصالحها، بينما كشفت التسجيلات المسربة تآمرها على وحدة أراضيها واستقرار أمنها وسلامة مواطنيها، وفي اليمن تلعب السلطة القطرية دوراً كبيراً في تمويل تسليح وتعزيز قدرات الحوثيين على استهداف الأراضي السعودية بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة !
ممارسات ترقى لأعمال الحرب
في عرف العلاقات الدولية هذه الأعمال العدوانية ترقى لأعمال الحرب التي تمنح الدول المستهدفة حق الرد للدفاع عن نفسها، وفي الوقت الذي يمارس السعوديون سياسة ضبط النفس إزاء السلوك القطري العدواني، ويكتفون بقطع الصلات بالنظام القطري من منطلق حفظ اعتبار خصوصية العلاقة التاريخية بين الشعبين السعودي والقطري وما يجمعهما من روابط اجتماعية وثقافية أعمق من السلوك الطارئ لهذه الحقبة الانقلابية في أسرة الحكم، نجد أن السلطة القطرية تغرق أكثر وأكثر في مستنقع أخطائها وتظن أن طوق نجاتها من خطر ردة الفعل هو الوجود العسكري الأجنبي على أراضيها !
تستطيع سلطة قطر أن تختبر الصبر السعودي، لكن أولى بها أن تختبر مهارة حسابها لتكاليف أخطائها وأعمالها العدوانية بحق جيرانها، فبعض الفواتير في عالم السياسة أيضاً كالجرائم لا تسقط بالتقادم !
نواف
حسبنا الله ونعم الوكيل
لاحول ولا قوة الا بالله