الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
سالم الدوسري يُعزز تقدم الهلال بهدف ثالث
الهلال يهز شباك غوانغجو بالهدف الثاني
رأى الكاتب خالد السليمان أنه من الجميل أن تتبارى مؤسسات القطاع الخاص في إنتاج أفلام احتفائية باليوم الوطني السعودي، فذلك جزء من استشعار المسؤولية الوطنية تجاه مناسبة تسكن وجدان المجتمع، لكن أن تتبارى مؤسسات القطاع العام فهذا غير مفهوم في ظل تشديد وزارة المالية على خفض النفقات وتقليص المصروفات.
جاء ذلك في مقال لـ خالد السليمان في صحيفة عكاظ اليوم الخميس، تحت عنوان “أفلام اليوم الوطني.. غزارة وتكرار”، وجاء في نص المقال ما يلي:
الأولى بالنسبة للمؤسسات الحكومية أو شبه الحكومية أن يقتصر إنتاج أفلام الاحتفاء باليوم الوطني على المؤسسات الإعلامية والثقافية للدولة أولا لاختصاصها، وثانيًا لتوحيد الجهود والحد من بعثرة الطاقات والنفقات، ما لم تكن برعاية ودعم مؤسسات تجارية خاصة!
والملاحظ أن كثيرًا من الأفلام الوطنية في القطاعين العام والخاص تحمل نفس الأفكار وأنماط التنفيذ، بينما تميزت أفلام أخرى بأفكار خلاقة بحيث تخطت حدود الوطن، حتى أن وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد عرض فيلمًا على حسابه بتويتر حمل فكرة مبتكرة عن احتفالية اليوم الوطني السعودي مزجت بذكاء تطابق موعد مناسبتي يوم الوطن ويوم لغة الإشارة من إنتاج برنامج “قطرة” الوطني لترشيد استهلاك المياه، ومثل هذه الأفكار الخلاقة التي تصل برسالة الوطن إلى العالم هي ما نحتاجه لتعزيز صورة المملكة بيومها الوطني!
واحتفالية هذا العام جاءت في ظل أزمة جائحة كورونا العاصفة، لكن قلة من الأفلام المنتجة وظفت هذه الاحتفالية لإبراز قدرات المملكة في التصدي لها ومواجهة آثارها القاسية، وكان من بينها فيلم أنتجته صحيفة عكاظ جسد فيه طفل سعودي طمأنينة اليوم وثقة الغد، فالاحتفاء بالأجداد الذين أسسوا البلاد والآباء الذين عبدوا طريق مسيرتها أمر لا غنى عنه، وكذلك الاحتفاء بأبنائه الذين هبوا بكل كفاءة واقتدار للعبور بسفينة الوطن بكل ثبات وآمان وسط أمواج هذه الجائحة العالمية المتلاطمة!