القبض على مخالف لنظام أمن الحدود لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
لامين يامال يتفوق على فينيسيوس ومبابي برقم مميز
أنشيلوتي يكشف إمكانية عودته للتدريب في إيطاليا
هجوم المنتخب السعودي يبحث عن هدف غائب
“البلد الأمين” توقع مذكرة تفاهم لتطوير مشروع تجاري بالعاصمة المقدسة
عملية نوعية تحبط تهريب 22,496 قرصًا محظورًا و3 كجم حشيش مخدر بجازان
رئاسة الشؤون الدينية تطلق خطتها التشغيلية للعشر الأواخر من رمضان
الأخضر يسعى لمواصلة تفوقه في “الأول بارك”
إدارة “حنّا لها” تنفي ما ورد في لقاء الشاعر سفر الدغيلبي ببرنامج الليوان
3 إصابات وحالة وفاة.. قائد مركبة يعكس السير ويصطدم بـ4 مركبات
رأى الباحث الاجتماعي طلال محمد الناشري، أن الشائعات تمثل أخطر سلاح في جميع المجتمعات؛ إذ تهدف إلى ترويج الأكاذيب المضللة ومحاولة نشر البلبلة.
وقال الناشري تعليقًا على تأكيد النيابة العامة على الجميع باستقاء المعلومة من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات وكل ما من شأنه إثارة الرأي العام: إن انتشار الإشاعات وسرعة تداولها بين أفراد المجتمع أصبح سهلاً من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، موضحًا أن الشائعة تعني كل خبر مقدم للتصديق يتناقل من شخص لآخر دون أن يكون له معايير أكيدة للصدق، فهي بث خبر من مصدر ما في ظروف معينة ولهدف يريده المصدر دون علم الآخرين، وهي الأحاديث والأقاويل والأخبار والقصص التي يتناقلها الناس دون إمكانية التحقق من صحتها أو كذبها.
وتابع في تصريحات إلى “المواطن“، أن الإشاعة تلعب دورًا كبيرًا في أوقات الأزمات لأنها تثير مشاعر وعواطف المجتمع وتعمل علي بلبلة الأفكار، وتصنف الشائعة حسب الهدف، فهناك إشاعة الخوف وهي تستهدف إثارة القلق والخوف والرعب في نفوس أفراد المجتمع وتعتمد هذه الشائعة في نشرها علي خاصية موجودة لدي الناس جميعًا، وهي أن الناس قلقون وخائفون وفي حالة الخوف والقلق يكون الإنسان مستعدًّا لتوهم أمور كثيرة ليس لها أساس من الصحة، وهناك إشاعة الحقد والكراهية وهي أخطر أنواع الشائعات لأنها تسعي للعمل علي غرس الفتن بين الناس، ويصدر هذا النوع من الشائعات للتعبير عن مشاعر الكراهية والبغضاء ودوافع العدوان التي تتواجد في نفوس كثير من الناس وقد تكون بمثابة تنفيس عن هذه المشاعر.
وأضاف: أن هناك إشاعة الأمل وهي نوع من الشائعات تعبر عن الأماني والأحلام التي يشعر بها مروجيها ويتمنون أن تكون حقيقة، وهي تنتشر في وقت الأزمات والكوارث والحروب وتنتشر هذه الإشاعات بسرعة لأنها تشعر الناس بشيء من الرضا والسرور، وهناك إشاعات تمثل رغبات اجتماعية بغرض المداعبة والتسلية وعلي سبيل الفكاهة لشغل الفراغ علي حساب مشاعر الآخرين.
وشدد الباحث الناشري على ضرورة عدم تناقل وتداول أي رسالة تحمل شائعة في مضمونها، إذ يجب على أفراد المجتمع عدم الإسهام في نشر الشائعات، عبر تداولها في مواقع التواصل الاجتماعي التي سهلت عملية الانتشار السريع، بل إيقاف أي خبر قد يثير البلبلة في المجتمع، واستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، لنحمي وطننا ومجتمعنا، وهو واجب ديني ووطني ولتجنب المساءلة الجزائية.
ابومحمد
الشائعات تحتاج محفزات
مثل ضعف الثقافة
مثل نسبة الاجانب إلى المواطن
مثل ضعف الوازع الديني
مثل التجمعات التي تغير الجانب الإيجابي إلى سلبي وانتشارها واعتبارها موضه
ولا يوجد حتى كتب فيها
عدم التواصل بجلسات عائليه لربط الصلات التعاونية
كذلك عدم وجود مكتبه في البيت إنما أجهزة الرفاهية البائسه المخزيه
إذن هناك شائعه جائعه تنهم في الفرد حتى تهيكله ليهيكل غيره
وهي أمور بشريه وكان لملكنا وولي عهده الأمين اليد الطولى في اجتثاثها بتغيير التفكير لدى المواطن
بأنه هو من يُحتاج إليه وليس محتاجا للتعاون معه إلا الصالح