مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
وتابع أنه من المعروف أن النشاط الشمسي يأخذ أشكالاً عدة، ولكن في العادة يتم تركيز الانتباه على البقع الشمسية حيث يتم حساب عدد النوى المظلمة لها والتي تنتشر أثناء قياس الدورة الشمسية حتى مع اختفاء البقع فإن الشعيرات المغناطيسية تكون منتشرة على قرص الشمس، والتي بعض الأحيان تنهار وتضرب سطح الشمس وتتسبب في حدوث انفجارات تسمى ” توهجات “هيدر”.
وبشكل عام فإن الأيام التي تكون فيها الشمس خالية من البقع لا يمكن أن تحدث عندما تكون الشمس في ذروة نشاطها، ولكنها شائعة الحدوث خلال فترة انخفاض النشاط الشمسي وهي المرحلة المعاكسة من دورة البقع الشمسية.
وأضاف أنه بدون وجود بقع شمسية سوف تنخفض التوهجات وانبعاثات الكتل الإكليلية (غاز متأيّن) وسيقابل ذلك تناقص في الأشعة فوق البنفسجية وانكماش طبقة الهليوسفير التي تحيط بنظامنا الشمسي، إلى جانب ذلك فإن الأشعة الكونية تخترق الجزء الداخلي لنظامنا الشمسي بشكل أسهل نسبياً.
جدير بالذكر أنه في الآونة الأخيرة رصدت علامات من الدورة الشمسية القادمة حيث بدأت البقع الشمسية من الدورة الجديدة (25) تظهر من وقت لآخر، مبشرة بنهاية الحد الأدنى لنشاط الشمس ولكن من الواضح أن الأمر لم ينته بعد، فمن المحتمل جداً حدوث مزيد من اختفاء البقع الشمسية في الأيام والأسابيع المقبلة.