طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ذكر تقرير إخباري أن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، صدّق على إعدام 5 موظفين في وزارة الاقتصاد، بعدما انتقدوا سياساته على نطاق ضيق.
ويعتقد أن المسؤولين الخمسة أعدموا رميًا بالرصاص في 30 يوليو الماضي، واحدًا تلو الآخر، إثر توجيههم سهام النقد إلى سياسات كيم التي جعلت من كوريا الشمالية واحدة من أفقر دول العالم.
وهذه الإعدامات ليست بجديدة على الزعيم الكوري الشمالي، الذي أكدت تقارير إقدامه على إعدام مسؤولين كبار في نظامه، بمن فيهم أقارب له، بحسب “سكاي نيوز”.
وذكر موقع “نورث أن كي” المتخصص في شؤون كوريا الشمالية، الجمعة، بأن تفاصيل محادثات هؤلاء الأشخاص وصلت إلى رؤسائهم، وفي وقت لاحق جرى اعتقالهم من طرف الشرطة السرية.
وأشارت إلى أن المعدمين الخمسة حضروا حفل عشاء ناقشوا خلاله الركود الاقتصادي في الدول الشيوعية المنعزلة.
وتحدثوا عن الحاجة إلى وجود إصلاح صناعي مع استمرارها في إنتاج القليل من السلع الاستهلاكية، وقالوا: إن كوريا الشمالية المعزولة عن العالم بحاجة إلى التعاون الأجنبي لتفادي آثار العقوبات المدمرة.
وقال التقرير: إن وزير الاقتصاد والزعيم الكوري الشمالي اطلعا على نص المحادثات.
وبحسب الموقع، فإن الزعيم رأى أن هؤلاء بكلامهم هذا يدمرون الأجيال.
وفي وقت لاحق، جرى استدعاء الموظفين الخمسة لحضور اجتماع، قبل اعتقالهم، وتم إجبارهم على الاعتراف بتهمة تقويض النظام، وأعدموا رميًا بالرصاص.
ولم يكتفِ كيم بإعدامهم بل أمر نقل أسرهم إلى معسكر اعتقال مخصص للسجناء السياسيين.