ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
حذر باحثون من أنه بمجرد العثور على لقاح كورونا، لن يكون على الأرجح بالفاعلية نفسها في حماية الأشخاص الذين يعانون من السمنة.
وأفادت شبكة “سي إن إن” أمس الأربعاء، بأن التطعيمات الأخرى، مثل تلك الخاصة بالإنفلونزا والتهاب الكبد B، أثبتت أنها أقل نجاحًا بين الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة – وهو نمط يعتقد الخبراء أنه سيطبق على “كوفيد-19”.
وقال راز شيخ، الأستاذ المشارك بقسم التغذية بجامعة نورث كارولينا: “هل سيكون لدينا لقاح كورونا في العام المقبل مخصص للبدناء؟ مستحيل. هل سيعمل لدى من يعاني من السمنة؟، توقعنا هو لا”.
ولكن هذا لا يعني أنه عندما يُطرح لقاح، لا ينبغي تلقيح الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة، كما يقول الدكتور تيموثي غارفي، مدير أبحاث مرض السكري بجامعة ألاباما.
وقال غارفي: “لقاح الإنفلونزا ما زال يعمل مع مرضى السمنة، ولكن ليس بالصورة المطلوبة. ما زلنا نريد أن يتم تطعيمهم”.
ومع ذلك، ما تزال هذه القضية مصدر قلق خاص في الولايات المتحدة، حيث يعاني أكثر من 107 ملايين شخص من السمنة، ما يعني أن وزنهم أعلى “صحيا” بالنسبة لطولهم.
وبالإضافة إلى ذلك، قالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكية، إن الأشخاص المصابين بالسمنة أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة إذا أصيبوا بفيروس كورونا.
ويتسابق العلماء في جميع أنحاء العالم لإيجاد لقاح كورونا الذي تسبب في وفاة أكثر من 700 ألف فرد في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك ما لا يقل عن 157000 في الولايات المتحدة، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز.