بهاتريك مبابي.. ريال مدريد يعبر مانشستر سيتي
تغريم الأهلي 10 آلاف وإيقاف سيماكان مباراتين
إدخال 270 شاحنة مساعدات إنسانية لقطاع غزة
بيان الهلال يُغرمه 80 ألفًا
التعاون يتأهل لربع نهائي دوري أبطال آسيا 2
طريقة التحقق من أهلية الحصول على تأشيرة العمالة المنزلية
الأخدود يُقيل ستيبان توماس
التعاون والوكرة إلى ركلات الترجيح
شرطة الدمام تباشر واقعة مشاجرة بين 4 فتيات
مباراة التعاون والوكرة إلى الأشواط الإضافية
قام زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون بترقية أخته لتكون في المرتبة الثانية في قيادة البلاد، وفقًا لوكالة التجسس في كوريا الجنوبية.
وقال رؤساء المخابرات إن كيم يو جونغ، 32 عامًا، هي الآن مسؤولة عن سياسة البلاد تجاه الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، مما يجعلها بحكم الأمر الواقع نائب زعيم كوريا الشمالية.
وبحسب التقارير، فإن كيم جونغ أون لا يزال يحتفظ بسلطة مطلقة على بلاده، لكنه فوضها بعض المسؤوليات؛ لمساعدته على التعامل مع ضغوط الحكم.
ويأتي التقرير بعد أشهر من الاختفاء الغامض لـ كيم جونغ أون، 36 عامًا، والذي استمر 21 يومًا أُثيرت فيهم التكهنات بشدة مرضه ووفاته.
وفي حين أن هذه الخطوة تجعل كيم يو جونغ نائبة لشقيقها، زعيم كوريا الشمالية، إلا أنها لا تجعلها خليفته الرسمي، حيث أضافت كوريا الجنوبية أن المرؤوسين الآخرين تم تسليمهم مسؤوليات إضافية أيضًا.
وكانت كيم يو جونغ قد لعبت بالفعل دورًا بارزًا في هيكل القيادة في كوريا الشمالية بعد الشكوك حول صحة شقيقها في مايو، وفي يونيو الماضي، أصدرت أمرًا بتفجير مكتب اتصال مشترك مع كوريا الجنوبية، وسط غضب من نشر منشورات دعائية عبر الحدود، كما تم تكليفها بتنظيم حملة منشورات مضادة للانتقام، وأمرت بإقامة مكبرات صوت تحمل رسائل دعائية على طول الحدود.
كما هددت كوريا الجنوبية بعمل عسكري غير محدد لكن كيم جونغ أون سحب التهديد لاحقًا.
وفي ذلك الوقت قال مراقبون إنه من المحتمل أن كيم جونغ أون يحاول تعزيز الصورة القيادية لكيم الأصغر في حالة اضطرارها للتدخل إذا أصاب الزعيم أي سوء.