مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
وجهت مجموعات من الحراك الشعبي، دعوات للتجمع في ساحة رياض الصلح في وسط بيروت، اليوم الاثنين، عند الساعة 12:00 بتوقيت غرينتش، وذلك بالتزامن مع اجتماع مقرر للحكومة اللبنانية.
وكانت شوارع بيروت شهدت أمس يوما ثانيا من التظاهرات تخللتها مواجهاتٌ عنيفة مع محاولات المحتجين الوصول إلى مقرِ البرلمان الذي شهد صدامات بين قوى الأمن والمحتجين المطالبين بإسقاط النظام.
قيادة الجيش طالبت المحتجين بالالتزام بالتعبير السلمي عن مطالبهم، نافية استخدام الرصاص الحي ضد المتظاهرين.
وسياسيا، تداولت وسائل إعلام لبنانية أنباء عن نية وزير الداخلية محمد فهمي تقديم استقالته اليوم الاثنين.
يأتي هذا بعد استقالة وزير البيئة والتنمية الإدارية اللبناني دميانوس قطار، ووزيرة الإعلام منال عبدالصمد، فيما أكدت وزيرة العمل لميا يمين، بعد اجتماع الحكومة في السراي، أنّها لن تستقيل، وأشار وزير الصناعة عماد حبالله أنّ الحكومة صامدة.
إلا أن معلومات برزت عن مشاورات واسعة برئاسة رئيس الحكومة حسان دياب لتقديم استقالة جماعية.
رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري بدوره، ووفق صحيفة “النهار” اللبنانية، سيباشر الخميس المقبل جلسات مفتوحة لبحث تداعيات انفجار مرفأ بيروت.
وفي معلومات للصحيفة، أفيد بأن القرار السياسي اتخذ بإسقاط الحكومة برلمانيا، ما قد يدفع دياب إلى استباق قرار المجلس النيابي وتقديم استقالة حكومته خلال الـ24 ساعة المقبلة.
قرار إن حصل سيضع لبنان أمام فراغ ولو مؤقت على صعيد السلطة التنفيذية، مع تحول الحكومة المستقيلة إن استقالت طبعا إلى حكومة تصريف أعمال.