برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
رئيس ملتقى أسبار يكرّم فهد الأحمري نظير جهوده المتميزة في أمانة الملتقى
ظهر المرشح الرئاسي الديمقراطي جو بايدن في مقطع فيديو، اجتاح المواقع الاجتماعية في تركيا، وهو يتحدث بطريقة سلبية عن الرئيس رجب طيب أردوغان، حيث وصفه بـ”المستبد”، وقال: إنه سيدعم ويشجع المعارضة التركية في حال أصبح رئيسًا.
Demokratların ABD Başkanlığı adayı @JoeBiden Türkiye’de muhalefeti destekleyerek @RTErdogan iktidarını değiştireceğini ve en son yapabileceği şeyin Kürtler hakkında Erdoğan’a “taviz vermek” olacağını söyledi. Joe Biden samimi bir Kürt ve Kürdistan dostudur. pic.twitter.com/PqzGuOWWUF
قد يهمّك أيضاً— Arif Zêrevan (@ArifZerevan) August 15, 2020
وظهر بايدن في مقطع مأخوذ من حلقة من برنامج “ذا ويكلي” على قناة “إف إكس” الأمريكية، متحدثًا عن رؤيته للعلاقات الأمريكية مع الرئيس التركي.
والمقطع الذي انتشر بشكل كبير على تويتر يعود لحلقة بثت في شهر يناير الماضي، أجرت خلالها هيئة تحرير “نيويورك تايمز” مقابلات مع جميع المرشحين الديمقراطيين.
وأبدى المرشح الديمقراطي مرارًا وتكرارًا في الفيديو “قلقه الكبير” بشأن التطورات في تركيا، مشيرًا إلى أنه “سيتخذ نهجا مختلفا تماما ضد أردوغان من خلال دعم وتشجيع قيادة المعارضة التركية، كما كان يفعل حين كان نائبًا لأوباما”، بحسب “سكاي نيوز”.
وذك:ر “يمكننا دعم تلك العناصر التي لا تزال موجودة في تركيا، وتشجيعهم على مواجهة أردوغان وهزيمته.. ليس عن طريق الانقلاب، ولكن من خلال العملية الانتخابية”.
وعن استمرار امتلاك الولايات المتحدة لأسلحة نووية في تركيا، قال بايدن: “لا أشعر بالراحة تجاه هذا الأمر.. لقد قضيت الكثير من الوقت مع أردوغان، أكثر من أي شخص في إدارتنا، كان يتحدث معي فقط لأنه كان يعتقد أنني لست معاديا للإسلام”.
وأضاف: “إنه مستبد.. إنه رئيس تركيا وأكثر من ذلك بكثير.. عليه أن يدفع ثمن أفعاله”.
وأردف قائلًا: “لذلك، أنا قلق للغاية حيال ذلك. أنا قلق للغاية.. لكنني ما زلت أعتقد أنه إذا أردنا الانخراط بشكل مباشر أكثر كما كنت أفعل معهم، فيمكننا دعم عناصر المعارضة التركية وتشجيعهم على تولي زمام الأمور”.