القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم السبت، أن الأدلة تشير إلى أن انفجار مرفأ العاصمة اللبنانية حادث عرضي، بينما يعيش لبنان على صفيح ساخن بعد تفجير بيروت الذي خلف أكثر من 158 قتيلًا و6000 جريح.
وقالت الرئاسة الفرنسية: إن المساعدات للبنان ستمر عبر آليات الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي.
كما أكدت أنه لم تتعرض فِرق الإغاثة الفرنسية لأي عرقلة في بيروت، وأضافت: “بنك فرنسا سيقدم خبراته بشأن الوضع المالي في لبنان”، وفقًا لـ”العربية”.
في غضون ذلك، خرجت، السبت، تظاهرات غاضبة وسط العاصمة اللبنانية وقامت قوات الأمن بإطلاق الغاز المسيل للدموع بشكل كثيف.
ووقعت اشتباكات بين الأمن والمتظاهرين قرب مبنى البرلمان، بعد أن حاول عدد من المتظاهرين التقدم.
وتعالت هتافات بعض المحتجين ضد “حزب الله” واصفين إياه بالإرهابي، فيما أقام الأمن والجيش حواجز لمنع اقتحام البرلمان.
كما اقتحم متظاهرون غاضبون، مبنى وزارة الخارجية القابع في منطقة الأشرفية وسط العاصمة المنكوبة، ورفعوا شعارًا كتب عليه “بيروت منزوعة السلاح”.
جاء ذلك بعدما دعت عدة جمعيات ومنظمات مدنية إلى التجمع ابتداء من الساعة الرابعة عصر اليوم (بالتوقيت المحلي) في ساحة الشهداء وسط بيروت من أجل المطالبة بمحاسبة كافة المسؤولين عن تلك المأساة التي حلت بالمدينة، واستقالة الحكومة ورئيس الجمهورية.
وتحت وسوم “يوم الحساب” و”الغضب الساطع” و”علقوا المشانق”، دعا مئات الناشطين على مواقع التواصل الناس إلى النزول للتعبير عن سخطهم ورفضهم لممارسة السياسيين في البلاد، لاسيما بعد ثبوت إهمالهم القاتل في العديد من الملفات، وعلى رأسها كارثة الرابع من أغسطس.
وقتل الانفجار الذي وقع يوم الثلاثاء، وهو الأكبر في تاريخ بيروت، 158 شخصًا، ودمر قطاعًا عريضًا من المدينة وأحدث هزات أرضية في أرجاء المنطقة.