الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء مجلس الوزراء: الموافقة على الإطار العام الوطني للاستثمار الخارجي المباشر الشركة العالمية للصناعات البحرية تعلن عن 156 وظيفة شاغرة “تخصصي تبوك” يحصل على شهادة الأيزو في الصحة والسلامة المهنية
هوت الليرة التركية، اليوم الجمعة، لتسجل أدنى مستوياتها القياسية في يومين على التوالي، مما يعزز التضخم المرتفع والعجز الأوسع في الحساب الجاري لتركيا.
وانخفضت الليرة التركية إلى أدنى مستوى تاريخي عند 7.3677 مقابل الدولار، والتي شهدت انخفاضًا بنحو 19 بالمائة مقابل العملة الأمريكية منذ بداية العام.
ويدفع هذا الانخفاض الحكومة التركية للحصول على ائتمان رخيص لدفع الاقتصاد الذي كان هشًّا بالفعل قبل تفشي جائحة كوفيد-19.
وأعرب محللون عن قلقهم بشأن مستوى الاحتياطيات التركية وبشأن رفض الرئيس رجب طيب أردوغان من فكرة رفع أسعار الفائدة.
وتهدد الإجراءات التركية، القائمة على خفض متواصل لسعر الفائدة والتصاعد مطرد للتضخم، الليرة بالانهيار، ما لا يشجع المستثمرين الأجانب للعودة إلى السوق التركية.
وكانت تركيا تأمل في تدفق العملات الأجنبية من خلال الصادرات وعائدات السياحة، لكن جائحة فيروس كورونا والنهج السياسي على الصعيدين الداخلي والخارجي لحكومة أردوغان وانخراطها في الأزمات الإقليمية قوضت بشدة صناعة السياحة وعطلت التجارة العالمية.
ويقول جيسون توفي من مؤسسة “كابيتال إيكونوميكس” في مذكرة للعملاء: “إذا استمرت التوترات مع الاتحاد الأوروبي في التصاعد، فإن السقوط الأكثر حدة قادم”.
وتتهاوى الليرة التركية في الوقت الحاضر بشكل أسرع مما كانت عليه خلال أزمة التضخم الكبيرة خلال عام 2018.
وتمر تركيا بأزمة اقتصادية ضخمة منذ عامين على الأقل، فالشركات الخاصة مثقلة بديون خارجية قيمتها 175 مليار دولار.