ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
جدد رئيس المعهد الدولي للدراسات الإيرانية – رصانة – الدكتور محمد السلمي التأكيد على أن إيران ستشرعن نشاطها في دعم الميلشيات الإرهابية المسلحة في المنطقة.
وقال السلمي إن وزير الدفاع الإيراني أعلن أن بلادة تجهز إمكانية تصدير المنتجات العسكرية والدفاعية من خلال زيادة الإمكانيات.
ونقل السلمي عن الوزير الإيراني القول: نتطلع في جميع خطوط منتجات الصناعات الدفاعية والتكنولوجيا إلى أن نتمكن في توفير احتياجات الجيران والأصدقاء والدول المهتمة بالتعامل مع إيران.
وكان السلمي قال في مقال له مؤخرًا إنه ثبت بالدليل القاطع الذي لا يقبل الشكّ أنّ إيران دولةٌ غير مسؤولة، تقوم بشكلٍ مستمر بالمساهمة بشكلٍ مباشر في عملياتٍ عسكرية تستهدفُ الأعيان المدنيّة والمناطق المأهولة بالسكان والمطارات المدنيّة السعودية، وتمّ استهداف مناطق اقتصادية حيوية في شرق السعودية في 14 سبتمبر 2019م بصواريخ وطائرات مُسيرة مصنّعة في إيران وَفقًا لقرار مجلس حاكم الوكالة الدوليّة للطاقة الذريّة الصادر في جنيف بتاريخ 19 يونيو 2020م.
وطالب السلمي بتصحيح أخطاء الماضي من خلال أمريْن رئيسيْن:
أولًا: تمديد حظر التسليح على إيران.
ثانيًا: الأخذ بالحسبان مخاوف دول المنطقة وما عدا ذلك فستبقى إيران مستمرةٌ في نهجها التخريبي وستبقى دول المنطقة العربية على الخط الأمامي لتقليص أخطار النظام الإيراني على أمن واستقرار ليس المنطقة فحسب بل والعالم بأسره ما لم تُغير إيران سلوكها وتتحول إلى دولةٍ طبيعية وهذا أمرٌ مستبعدٌ في المستقبل المنظور وبخاصة إذا ما استمرت مناكفات القوى الكبرى على حساب أمن العالم واستقراره.
وختم بقوله : إنّ التاريخ لن يرحم، والشعوب لن تسامح من تجاهل الأخطار المحدّقة لحساب مصالح اقتصاديّة أو صراعات قوى كبرى استخدمت قضايا حسّاسة ومصيريّة لتحقيق انتصاراتٍ دبلوماسيةٍ وسياسيةٍ وهميّة!