القتل تعزيرًا لـ مواطن لتهريبه أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة قطار الرياض.. قصة نجاح لا تزال تُروى الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على جازان المياه الوطنية تخصص دليلًا إرشاديًّا لتوثيق العدادات ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية
أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال الذين لا يعانون من أي أعراض، قد يكونون أكثر خطرًا في انتشار فيروس كورونا مقارنة مع البالغين.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يبدو أن التأثير المباشر لفيروس كورونا على وفيات الأطفال محدود للغاية.
وتشير التقارير إلى أن الأطفال قد يكونون أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا مقارنة مع البالغين، لكن الذين يصابون به يكونون بحمولة فيروسية أعلى مقارنة مع البالغين.
وحسب دراسة أمريكية جديدة، قد يكون الأطفال في الواقع ناشرين صامتين خطرين لفيروس كورونا.
ووجدت الدراسة التي أجراها باحثو مستشفى ماساتشوستس العام ومستشفى ماس العام على 192 طفلًا، أن 49 طفلًا ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا كان فيهم قدر أكبر من الحمل الفيروسي في مجرى الهواء مقارنة مع البالغين في العناية المركزة.
وأجري البحث على الأطفال الذين يشتبه في إصابتهم، أو ظهرت عليهم أعراض المرض، وفقًا لتقرير نُشر في مجلة USA Today. ولم تظهر على بعض الأطفال المشاركين في الدراسة، أي أعراض، ولكنهم نقلوا إلى المستشفى لاتصالهم بمصابين بالفيروس.
وفي سياق متصل، قال استشاري الصحة العامة الدكتور توفيق أحمد: إن الشخص الذي لم تظهر عليه الأعراض يكون أخطر من غيره في نقل العدوى، فعدم ظهور الأعراض لدى الأطفال قد يكون نتيجة قوة الجهاز المناعي في صد الفيروسات، ولكن تظل المشكلة في قدرتهم على إصابة الآخرين، وهذا الحال ينطبق على الكبار أيضًا، وعادة في المجال الطبي فإن الأشخاص الذين لم تظهر عليهم الأعراض يشكلون أكثر خطورة لأنهم يتسببون في نقل العدوى للآخرين، لذا ينصح الجميع التقيد بالاشتراطات الصحية ومنها ارتداء الكمامة والتباعد الجسدي.