عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
بعد أسبوع من الانفجار الكارثي الذي ضرب مرفأ العاصمة اللبنانية يوم 4 أغسطس، لا تزال المفاجآت تظهر يومًا بعد يوم، حيث أعلن وزير الأشغال في الحكومة المستقيلة، ميشال نجار، الاثنين، أنه عرف بموضوع مرفأ بيروت قبل 24 ساعة من الانفجار فقط.
ولفت نجار إلى أن التحقيق في انفجار المرفأ إداري ولم ينتهِ بعد، لذلك لم تُتخذ قرارات في مجلس الوزراء، مشيرًا إلى أن المجلس العدلي هو أعلى هيئة قضائية في لبنان، ولذلك من الطبيعي إحالة هكذا أمر عليها.
يشار إلى أن وثائق اطلعت عليها رويترز أظهرت أن مسؤولين أمنيين لبنانيين حذروا رئيس الوزراء ورئيس الجمهورية الشهر الماضي من أن وجود 2750 طنًّا من نترات الأمونيا في مخزن بمرفأ بيروت يمثل خطرًا أمنيًّا ربما يدمر العاصمة إذا انفجرت تلك المواد. وأكدت مصادر أمنية ذلك أيضًا.
وبعد ما يزيد قليلًا على أسبوعين من التحذير، وقع الانفجار الهائل الذي محا معظم المرفأ وقطاعات من العاصمة اللبنانية وأسفر عن مقتل 163 شخصًا وإصابة ستة آلاف آخرين ودمر حوالي ستة آلاف بناية.
كما تضمن تقرير من المديرية العامة لأمن الدولة عن الأحداث التي أدت إلى الانفجار إشارة إلى رسالة أرسلت بالبريد الخاص إلى الرئيس ميشال عون ورئيس الوزراء حسان دياب في 20 يوليو.