منها رقصة السيف.. الفنون الشعبية تُزيّن احتفال جازان بعيد الفطر
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بالشرقية
شرط مهم لنقل الموظف من كفالة فردية إلى منشأة
ماسك سيترك العمل في الحكومة بعد انتهاء مهمته
التوقيت الزمني لليوم الدراسي بعد إجازة عيد الفطر في مدارس مكة المكرمة
رمزي الدهامي يمثل السعودية في كأس العالم لقفز الحواجز 2025
الجدعان: حلول فورية لتقليل فجوة العرض والطلب في العقارات
أكثر من مليون مستفيد من البرامج والمناشط الدعوية خلال رمضان في المدينة المنورة
خطر كبير للإنترنت يهدد عقلية الأطفال
أكثر من 30 فعالية تنثر الفرح بين سكان تبوك وزائريها بمناسبة عيد الفطر
استأنفت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية العمل في مراكز الرعاية النهارية الأهلية للأشخاص ذوي الإعاقة، إذ فتحت باب التسجيل للمستفيدين من الثلاثاء الماضي، وسيستمر حتى 21 من محرم الجاري.
ووضعت الوزارة عددًا من البروتوكولات الوقائية التي يجب الالتزام بها عند العودة إلى ممارسة الأنشطة في هذه المراكز، أبرزها ترتيب آلية العمل للمراكز وتقدير الحضور بنسبة 50% من الطاقة الاستيعابية، بحيث يقسم المستفيدون إلى فئتين، الأولى (أ) تشمل 50% من المستفيدين، إذ ينبغي لهم الحضور في أول يومين عمل من الأسبوع، والانخراط في الفصول التأهيلية، على أن يحتوي الفصل التأهيلي على 4 مستفيدين فقط، فيما تشمل الفئة الثانية (ب) ما نسبته 50% من المستفيدين، المقرر أن يكون حضورهم للمركز في آخر يومين عمل من الأسبوع، وأن يلتزموا بذات الإجراء في توزيعهم على الفصول التأهيلية.
وتضمنت البروتوكولات الوقائية التي اعتمدتها الوزارة المعنية بتنظيم العمل في مراكز الرعاية النهارية الأهلية للأشخاص ذوي الإعاقة، توفير التدريب للفئتين (أ، ب) عن بعد في أيام العمل الثلاثة المتبقية لكل فئة، الأمر الذي يضمن لكل المستفيدين في الفئتين تلقي التدريب والتأهيل خلال أيام العمل الأسبوعية.
وأقرت الوزارة في تنظيماتها لعمل المراكز أن يكون منتصف الأسبوع (الثلاثاء) لتعقيم المركز وجميع الأجهزة المستخدمة مع التأكيد للمجموعتين على أداء العمل عن بعد، وأن تقدم جميع الجلسات المتعلقة بخدمات التأهيل الطبي (العلاج الطبيعي والوظيفي والنطق والتخاطب) في المراكز حسب اشتراطات وزارة الصحة على أن يتم العمل بشكل حضوري وفردي مع كل مستفيد وتعقيم جميع الأجهزة والأدوات بعد استخدامها في التأهيل.
ودعت الوزارة أصحاب المراكز الأهلية إلى ضرورة الالتزام بالبروتوكولات الوقائية وإجراءات التباعد الاجتماعي عند فتح الأنشطة، وذلك حرصًا على سلامة الموظفين والمستفيدين.