قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول
أطلق أحد مراكز التسوق في اليابان حملة لنشر الابتسامات بين الموظفين والزبائن أثناء ساعات التسوق، وذلك بتوجيه موظفيه بارتداء كمامات عليها رسومات تحاكي ابتسامتهم الودودة.
وذكر المركز أن حملة الابتسامة تهدف لإيجاد حل مبتكر لمشكلة إخفاء تعابير الوجه، الناجمة عن تدابير ارتداء الكمامات بصورة مستمرة للحد من انتشار عدوى كورونا، ما قد يخفي الأجواء الودية التي يحتاجها التعامل بين الموظفين والزبائن.
وشرح مركز البيع دوافعه وراء توجيه موظفيه بارتداء الكمامات التي تعيد الابتسامة للوجه، مبينًا: نظرًا لأن الوباء جعل من ارتداء الأقنعة جزءًا طبيعيًّا من حياتنا اليومية، فإننا نطلق حملة الابتسامة لإظهار حرصنا المستمر على إظهار ابتساماتنا أثناء الخدمة.
وأضاف مركز التسوق أن ارتداء موظفيه لكماماتهم طوال اليوم يعني اختفاء تعابيرهم الودية أثناء العمل؛ لذا فإن ارتداء الأقنعة الواقية للوجه وعليها ابتسامات مطبوعة من شأنه الحفاظ على الأجواء اللطيفة التي يحتاجها الجميع هذه الأيام، لتجاوز المخاوف المستمرة من انتشار الوباء.
وعّلق استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الحامد بالقول: منذ انتشار جائحة كورونا بدأ الكثير في ابتكار واختراع أعمال من شأنها تعزيز الثقة في مواجهة كورونا، وتعد الكمامة من أكثر الأمور وأهمها في مواجهة كورونا؛ لذا حرصت العديد من الجهات على إعطاء الكمامات أهمية كبرى إذ تفننت في أشكالها ومقاساتها وملامحها، ولكن أكثر ما حرص عليه أصحاب مراكز البيع هو الجوانب التسويقية في كيفية التعامل مع هذه الكمامات لإضفاء الرضا وتجاوز المخاوف، وبالطبع لهذه الجوانب انعكاسات نفسية إيجابية.
وخلص الحامد إلى القول: إن المهم لأفراد المجتمع ارتداء الكمامة مع جائحة كورونا وعدم الاستهتار، فمرحلة الوقاية ما زالت مستمرة إلى أن يتم تطويق ومحاصرة الفيروس في القريب العاجل.