بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
صدر قرار الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بإنشاء وكالة باسم”وكالة الرئاسة لشؤون المكتبات والمطبوعات والبحث العلمي” ترتبط بالرئيس العام، ويرتبط بها عدد من الإدارات التالية: (الإدارة العامة للمطبوعات والنشر، والإدارة العامة للمكتبات، والإدارة العامة للبحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي، والإدارة العامة للدراسات العلمية).
وذكر الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن قرار إنشاء الوكالة جاء نظرًا لمكانة مكتبة الحرم المكي الشريف التاريخية، حيث أنشئت قبل ما يزيد على اثني عشر قرنًا من الزمان ولما تحظى به هذه المكتبة العريقة من اهتمام القيادة الرشيدة من عهد الإمام المؤسس رحمه الله إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان وهما رائدا العلم والثقافة والتراث والحضارة، وبعد دراسة عميقة أوضحت أهمية المكتبات العلمية والمطبوعات، وزيادة الاهتمام بالبحث العلمي.
وقال الشيخ السديس: حرصًا من الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تطوير المكتبات بمقتنياتها الثمينة، وكنوزها المعرفية، ونفائس الكتب والمخطوطات النادرة، والمساهمة في المحافظة على الإرث المعرفي ونقلة للأجيال القادمة، وما تصدرها مراكز البحث والتراث والمكاتب والمطابع، وعقد الدورات العلمية التخصصية في علم المكتبات، وفنون العلم والكتب جاء هذا القرار المهم.
كما أكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن هذا القرار يحقق الأهداف ويواكب رؤية 2030، ويحقق تطلعات القيادة الرشيدة تسعى الرئاسة العامة لدراسة جميع الإمكانيات وكيفية تطويرها بما يحقق ما تسعى إليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وأمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل ونائبه في توفير أفضل الخدمات للحرمين الشريفين وقاصديهم من زوار ومعتمرين وحجاج وإيصال رسالة الحرمين الشريفين العالمية والحضارية.