ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
دشن مجلس إدارة جمعية المودة للتنمية الأسرية المنتخب حديثًا في اجتماعه الأول عن بعد هوية البدء في التخطيط للاستراتيجية الجديدة للأربعة الأعوام القادمة 2024-2021 م تحت شعار ” بطموحنا نقدر “، وذلك بنهاية الاستراتيجية الحالية بحلول نهاية العام 2020م.
وبدأ زهير المرحومي نائب رئيس مجلس الإدارة الاجتماع الأول لأعضاء مجلس الإدارة المنتخبين حديثًا للدورة الثانية بالترحيب بأعضاء المجلس واستعراض جدول أعمال الاجتماع التي تأتي في مقدمتها تدشين أعمال بدء الخطة الاستراتيجية الثالثة التي وضع لها شعار ” بطموحنا نقدر ” لتحفيز فريق العمل على ابتكار برامج ومبادرات مميزة يكون له الأثر ويتم إدراجها ضمن الاستراتيجية الجديدة.
وأوضح المرحومي أن المودة بدأت خطواتها الأولى في صناعة الاستراتيجية الجديدة التي ستستمر لمدة أربعة سنوات للأعوام 2024-2021م، حيث تعاقدت الجمعية مع شركة استشارية متخصصة في التخطيط الاستراتيجي وفق أعلى المعايير المهنية المعروفة عالميًا وبدأت ورش العمل لصناعة استراتيجية يكون في مقدمة أولوياتها مصلحة المستفيد أولًا.
كما أشار إلى أن المجلس اعتمد أهداف النظام الأساسي للجمعية التي عمل على تطويرها فريق عمل المودة بمشاركة أعضاء المجلس تمهيدًا لاعتمادها من أعضاء الجمعية العمومية، وتم هذا التطوير لأن الأهداف التي كانت موجودة لا تواكب التطور الذي طرأ على المودة وحجم التوسع الكبير في المشاريع والمبادرات بالإضافة إلى أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لديها اشتراطات محددة في كتابة الأهداف.
وأكد نائب رئيس مجلس الإدارة على أهمية التعاون مع منظمة الأسرة العربية؛ وذلك للمشاركة الفاعلة في الملتقيات المتعلقة بالأسرة وتسليط الضوء على قضايا الأسرة وصناعة مبادرات أسرية مشتركة على مستوى الوطن العربي، وناقش المجلس المشاريع الحكومية التي تعمل عليها المودة مع وزارة البشرية والتنمية الاجتماعية ووزارة العدل بالإضافة إلى النقاش في كيفية استثمار الاحتياط النقدي الموجود في جمعية المودة.