مدرب ضمك: أطمح للفوز على الهلال
العروبة يتقدم على الوحدة في الشوط الأول
عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء
الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
في وقت أعلنت منظمة الصحة العالمية أن فريقه الذي يبحث في منشأ تفشي فيروس كورونا الجديد كوفيد- 19 أنهى مهمته في الصين، حيث تستعد المنظمة التابعة للأمم المتحدة لنشر مجموعة أكبر من الخبراء في منطقة التفشي المشتبه بها، خرج رئيس قسم الطوارئ بالمنظمة بتصريحات مهمة عن الموقف الحالي للفيروس بعد أكثر من 7 أشهر على ظهوره.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس: إن “الفريق الدولي” سينتشر في ووهان، المدينة التي يعتقد أن الجائحة بدأت فيها أواخر العام الماضي. مضيفًا أن منظمة الصحة العالمية والصين صاغتا “الاختصاصات”، دون أن يوضح المزيد من التفاصيل.
وقال غيبريسوس في مؤتمر صحفي: إن “الفريق الطليعي لمنظمة الصحة العالمية الذي سافر إلى الصين أنهى الآن مهمته في وضع الأساس لمزيد من الجهود المشتركة لتحديد منشأ الفيروس. ستبدأ الدراسات الوبائية في ووهان لتحديد المصدر المحتمل للعدوى للحالات المبكرة”.
وأضاف أن “الأدلة والفرضيات” الناتجة عن العمل “ستمهد الطريق إلى مزيد من الدراسات على الأمد الطويل”.
وجاءت هذه التصريحات في خضم ارتفاع حصيلة الإصابة بالجائحة في الولايات المتحدة والبرازيل والهند، وبينما يسعى محققون إلى توضيح منشأ الفيروس وكيف انتقل من الحيوانات إلى البشر أواخر العام الماضي.
وفي السياق، أشار الدكتور مايكل ريان، رئيس قسم الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، إلى “الفجوات في المشهد الوبائي” وقال: إنه سيتم تقييم الدراسات التي يجب إجراؤها والبيانات التي يجب جمعها.
وأوضح أن الفريق الطليعي المكون من شخصين لم يعد من الصين، ولم يتم “استجوابه” حتى الآن.
وأردف ريان قائلًا: “إن الطريقة الحقيقية هي الذهاب إلى التجمعات البشرية التي حدثت أولًا ثم العودة في طريقك للعودة بشكل منهجي بحثًا عن الإشارة الأولى التي تم من خلالها عبور حاجز الأنواع الحيوانية إلى البشرية. بمجرد أن تفهم أين تم اختراق الحاجز، فإنك تنتقل إلى الدراسات بطريقة أكثر منهجية من ناحية الحيوان”.