المرور: 5 تعليمات مهمة لقيادة الدراجات الآلية بأمان إنذار أحمر لأهالي الرياض والمدني يدعو لتوخي الحذر توضيح مهم من هيئة الزكاة والضريبة بشأن البيان الجمركي تسجيل 89 هدفًا في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم للقطاعات الأمنية هدافو دوري روشن.. ميتروفيتش يتصدر وآل سالم يقتحم المنافسة مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب للقوات المسلحة يُطلق برنامج “الجراحة الروبوتية” الجموم تسجّل أعلى كمية لهطول الأمطار بـ (22.8) ملم ضبط مواطن لترويجه مادة الحشيش المخدر في نجران سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء.. تراجع طفيف ارتفاع أسعار النفط والعقود الآجلة
بعد نفاذ صبر اليونان مع تواصل الاستفزازات التركية، والتي كان آخرها إرسال أنقرة سفينة “عروج ريس” إلى سواحل جزيرة كاستيلوريزو اليونانية للتنقيب عن الغاز والنفط، باتت منطقة شرق البحر المتوسط بؤرة توتر شديدة، حيث دفعت الخطوة التركية أثينا لرفع حالة التأهب بين قواتها البحرية، بل ذكرت تقارير محلية، أن الحكومة اليونانية طلبت من جميع الضباط العسكريين المتغيبين حاليًّا العودة إلى مواقعهم على الفور.
كما طالب رئيس الوزراء اليوناني، كيرياكوس ميتسوتاكيس، الاتحاد الأوروبي بعقد اجتماع عاجل للنظر بانتهاكات أنقرة في منطقة شرق البحر المتوسط.
أما الغضب اليوناني المتصاعد فسببه- بحسب الخارجية اليونانية- ما تقوم به أنقرة من ابتزاز لجيرانها، مؤكدةً حقها بالدفاع عن حقوق البلاد السيادية، كما وصفت الدور التركي في المنطقة بالمزعزع للاستقرار.
من جانبه، أكد وزير الخارجية التركي، داود تشاوش أوغلو، عزم بلاده إصدار ترخيص للتنقيب في الجزء الغربي من جرفها القاري في منطقة شرق البحر المتوسط بنهاية أغسطس.
وقال: “سنواصل أعمال البحث الزلزالي والتنقيب في مناطق جديدة بعد ترخيصها في شرق البحر المتوسط نهاية أغسطس الجاري كنا قد رسمنا الحدود الغربية لجرفنا القاري بعد ترخيصها”.
وتأجج الخلاف الحدودي في السادس من أغسطس عندما وقعت اليونان اتفاقًا على الحدود البحرية مع مصر، في خطوة قالت تركيا إنها انتهكت جرفها القاري.
وكان غضب اليونان قد ثار في المقابل في نوفمبر 2019 عندما وقعت تركيا اتفاقًا لترسيم الحدود البحرية مع حكومة الوفاق الليبية.