نظام سلامة المنتجات خطوة مفصلية مهمة في حماية المستهلك
ليست مكسرات للتسلية.. استخدام الهرمونات العشوائي يُهدد الصحة
5 توجيهات بشأن رش المبيدات الزراعية
كاكست تنجح في بناء أول جينوم للنمر العربي المهدد بالانقراض في السعودية
القبض على مواطن لترويجه الحشيش في الشرقية
مشروعات تنموية في شرورة بأكثر من 200 مليون ريال
توضيح من التجارة بشأن فاتورة الشراء الصادرة باسم المنشأة
الطعام الشتوي أغلبه مأكول فما السبب؟
القبض على مواطن يروج الحشيش والأقراص الممنوعة في مكة المكرمة
ظاهرة غامضة تتسبب في سقوط شعر جماعي في الهند
أوصت منظمة الصحة العالمية أطباء الأسنان بتجنب اعتماد العلاجات التي تولّد الهباء الجوي، في مجموعة توجيهات أصدرتها بهدف الحدّ من مخاطر انتقال عدوى فيروس كورونا المستجدّ.
وقال الدكتور بنوا فارين من برنامج صحة الفم والأسنان في المنظمة، إن الصحة العالمية ” تقترح تفادي وسائل العلاج التي تولّد هباءً جوياً أو الإقلال من اعتمادها”، علماً أن هذه الوسائل شائعة جداً، ومنها المعدّات العالية السرعة وتلك العاملة بالموجات فوق الصوتية والبخاخات.
وأوردت المنظمة التابعة للأمم المتحدة في توصياتها للسلطات الصحية وللعاملين في القطاع نصائح فنية للحدّ من استخدام هذه العلاجات عندما لا تكون ضرورية، ومنها مثلاً اعتماد الشفط السريع والتكييف الملائم وغيرها، وشدّدت المنظمة مع ذلك على أهمية العناية الطبية بالأسنان التي غالباً ما تُهمَل نظراً إلى ارتفاع تكلفتها.
وتعليقاً على ذلك يقول استشاري طب الأسنان الدكتور بسام أحمد لـ”المواطن“، منذ انتشار كورونا وضعت القطاعات الصحية في جميع الدول عدة ضوابط لعيادات الأسنان وللمرضى عند زيارة هذه العيادات منها:
⁃ قياس حرارة جميع المرضى، تعقيم اليدين بالجل الكحولي الموجود.
⁃ استخدام الأدوات المعقمة، مع ضرورة وجود أجهزة لتعقيمها مثل جهاز أشعة الفوق البنفسجية.
⁃ استخدام الأدوات ذات الاستخدام الواحد للمرضى والتخلص الآمن بعدها.
⁃ ارتداء الكمامة عند دخول العيادة وعدم نزعه إلا وقت العلاج وارتدائه مجدداً عند الخروج.
⁃ تعقيم الغرفة والأدوات بعد نهاية العمل لضمان تطبيق اشتراطات مكافحة العدوى.
⁃ تطبيق التباعد الاجتماعي في العيادة وعدم جلوسهم في أماكن متقارب.
⁃ ارتداء الطبيب البدلة الطبية الواقية وكمامة أثناء الكشف على المريض.
وأكد الدكتور أحمد، إنه يحق للمريض إلغاء الزيارة إذا لاحظ أن إجراءات الوقاية غير متبعة في العيادة، كتعقيم الأجهزة وتطهير الأيدي باستمرار وبصورة متكررة، كما أنه يمكن تأجيل الأمور التجميلية للأسنان وغير الضرورية حالياً.