إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
أعلن مروان عبود محافظ بيروت، عن ارتفاع ضحايا انفجار مرفأ بيروت الذي وقع بالعاصمة اللبنانية بيروت الثلاثاء ليتجاوز الـ220 قتيلاً، و5 آلاف جريح.
وأبدى محافظ بيروت في تصريحات متلفزة اعتراضًا على الاحتجاجات التي اندلعت في العاصمة بيروت بين قوات الأمن وآلاف المحتجين على الأداء الحكومي وفساد النخب الحاكمة في البلاد، متابعًا أن أحداث الشغب دمرت باقي ما لم يدمره انفجار مرفأ بيروت.
وأوضح المحافظ أن الهدوء عاد إلى العاصمة بيروت، بعد سلسلة حرائق اشتعلت وسط العاصمة.
وأكد عبود أن مهلة الـ5 أيام المحددة لإنهاء التحقيقات في واقعة انفجار مرفأ بيروت لم تنتهِ بعد ويتبقى يوم ونصف لإعلان نتائج التحقيقات.
وبيّن أن الخسائر المباشرة التي وقعت جراء هذا الانفجار تتراوح بين 3 و5 مليارات دولار بشكل مباشر، فضلًا عن الخسائر غير المباشرة التي تصل إلى 10 مليارات دولار، وهي التي تمتد لبضعة أعوام قادمة وتتمثل في فقدان لبنان للعديد من المزايا الاقتصادية.
وبشأن مخزون القمح قال إنه تم تدمير مخزون القمح بالكامل ولا يوجد قمح سوى بالمخابز وهذا يكفي البلاد لمدة شهر واحد أو شهرين، منوهًا بأن السعودية وعدت بإمداد لبنان بالحبوب، وهناك دول أخرى أيضًا وعدت بذلك عبر موانئ أخرى.
وأردف أن المساعدات الدولية للبنان مشروطة بالإصلاحات الاقتصادية وتأخذ ”طابعاً إغاثياً“، مردفًا أن المؤتمر المقرر الأحد، سيأخذ طابع الإغاثة حيث إن مرفأ بيروت يحتاج بين 3 وحتى 5 سنوات كي يعود إلى ما كان عليه قبل 4 أغسطس.
وأشار إلى أن انفجار مرفأ بيروت أحدث أضراراً بنصف منازل أحياء العاصمة أي نحو 40 ألف منزل، وترميم تلك المنازل سيأخذ قرابة عام ونصف، مبينًا أن هناك أسراً انتقلت للعيش مع أقاربها خارج العاصمة وهناك أسر لا زالت تقيم في الجزء السليم من المنازل.