ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
الملك سلمان يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بالوقوف إلى جانب الأشقاء في لبنان وتقديم العون والمساعدة للشعب اللبناني الشقيق إثر الانفجار الذي حدث في مرفأ بيروت يوم الثلاثاء الماضي، وأدى لسقوط العديد من الضحايا والمصابين وخسائر فادحة في الممتلكات والبنية التحتية.
قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتسييّر أولى طلائع الجسر الجوي السعودي للجمهورية اللبنانية الشقيقة بهدف مساعدة منكوبي الانفجار للتخفيف من مصابهم عبر تقديم الدعم الإنساني والإغاثي لهم.
فقد انطلقت اليوم طائرتان إغاثيتان من مطار الملك خالد الدولي تحملان أكثر من 120 طناً من الأدوية والأجهزة والمحاليل والمستلزمات الطبية والإسعافية والخيام والحقائب الإيوائية والمواد الغذائية، تمهيدًا لنقلها للمتضررين في بيروت، يرافقها فريق مختص من المركز لمتابعة عمليات التوزيع والإشراف عليها.
وأوضح المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبد العزير الربيعة في تصريح صحفي، أن الجسر الإغاثي الذي انطلق اليوم يأتي تنفيذًا للتوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بتقديم مساعدات طبية وإنسانية عاجلة للشعب اللبناني الشقيق عبر المركز لدعمه في تجاوز تبعات انفجار بيروت.
وأكد أن ما يقوم به خادم الحرمين الشريفين – رعاه الله – يجسد القيم الإنسانية الراسخة التي يتحلى بها قادة هذا الوطن المعطاء، مبينًا أن هذه المساعدات تبرز الدور المحوري للمملكة على مستوى العالم في تقديم المساعدات للمحتاجين أينما كانوا بكل حيادية، سائلاً المولى عز وجل أن يمد بعمر خادم الحرمين الشريفين وأن يجزيه خير الجزاء وأن يرفع عن الأشقاء اللبنانيين آثار هذه الكارثة الأليمة.
أحمد علي ربيع
ونعم..هذه بلادنا كما عرفناها على مر السنين دائما هي السباقة إلى مد العون والمساعدة لمتضرري الكوارث في كل مكان من العالم فكيف بها وهي ترى أخوتنا في لبنان يستغيثون لطلب المساعدة جراء هذا الانفجار الكبير في ميناء بيروت..وفق الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين لخدمة الإنسانية في كل مكان..