بدعم من السعودية .. التحالف الإسلامي يدشّن المحطة الثانية لبرنامج دول الساحل السومة: لم أكن أتخيل أن ألعب ضد الأهلي وأشكر جماهيره بالأرقام.. ماذا قدم الاتفاق مع ستيفن جيرارد؟ حساب المواطن يوضح الإجراء المطلوب لحل مشكلة عدم الأهلية رونالدو يمنح النصر التقدم ضد الرائد الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 110 أسرى فلسطينيين حرس الحدود بتبوك يحبط تهريب 2.9 كجم حشيش و1945 قرصًا محظورًا السعوديون أبطال الـ”حقايق” والإماراتيون يخطفون مقدمة الـ “لقايا” فوز صعب لـ الرياض ضد الوحدة “الأونروا” تعلن نقل موظفيها خارج مدينة القدس المحتلة
تباينت ردود الفعل حول العقوبة التي وُقعت على صفوان السويكت رئيس نادي النصر من قبل لجنة الانضباط التابعة للاتحاد السعودي لكرة القدم.
وكانت البداية مع الإعلامي الرياضي بتال القوس مُقدم برنامج “في المرمى” حيث قال عبر حسابه في “تويتر” اليوم الخميس: ” الأستاذ السويكت.. ما بعد سمعنا صوته وتغرم بـ40 ألفًا.. ليش كذا تونا نحاول فيه مقابلة تلفزيونية.. الحين وشلون بيوافق”.
وكتب مغرد ساخرًا لـ بتال القوس: “أعطيه ٤٠ ألفًا مقابل المقابلة التليفزيونية وبيوافق”.
فقال بتال القوس ردًا على هذه التغريدة بعد عقوبة رئيس النصر: “ظنك بيوافق ؟!”.
أما سعود الصرامي المتحدث باسم العالمي فعلّق قائلًا: “رئيس النصر يشير إلى رأسه وكأنه يقول لمدرج الشمس أنكم على رأسي، وجمهور العالمي يبادله التحية بأحسن منها بأنهم يدعمونه ويساندونه في كل خطوة يقوم بها دفاعًا عن حقوق ناديه المؤتمن عليه، شكرًا للرئيس الغالي الذي يزداد إصراره يومًا بعد آخر لتحقيق التطلعات، صفوان في وجدان كل نصراوي”.
بينما انتقد القانوني الرياضي أحمد الأمير الباحث في اللوائح الرياضية، لجنة الانضباط قائلًا: “عارفين ليه لجنة الانضباط عاقبت النصر بمبلغ 40 ألف ريال فقط؟!”.
وأضاف الأمير: “الإجابة، حتى لا يُصبح القرار قابلًا للاستئناف ويتم الاستئناف ضده ويُلغى، ليش؟، لأن اللجنة تغاضت سابقًا عن بيانات مماثلة وذلك خطأ إجرائي من قبل لجنة غير مختصة في القانون الرياضي”.
وتابع القانوني الرياضي: “القرارات المتناقضة وتدخلها في صلاحيات لجان أخرى، لجنة الانضباط تُثبت فشلها في تطبيق لوائح القانون الرياضي في اتحادنا، مع احترامي وتقديري لكل اللجنة وأعضائها ولكن للأسف لا يُوجد لديهم خبرات أو أي نشاط سابق في مجال القانون الرياضي، يجب أن يتم تطبيق مبدأ عدالة المنافسة وتساوي الفرص وتطبيق اللوائح بحذافيرها وليس الخوف من الاستئناف، الأيادي المرتعشة لا تجلب العدالة”.