الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، أن فريقًا طليعيًّا يبحث في منشأ تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد- 19 أنهى مهمته في الصين، وتستعد المنظمة التابعة للأمم المتحدة لنشر مجموعة أكبر من الخبراء في منطقة التفشي المشتبهة.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس: إن “الفريق الدولي” سينتشر في ووهان، المدينة التي يعتقد أن الجائحة بدأت فيها أواخر العام الماضي.
وأضاف تيدروس أن منظمة الصحة العالمية والصين صاغتا الاختصاصات، دون أن يوضح.
وقال في مؤتمر صحفي: إن “الفريق الطليعي لمنظمة الصحة العالمية الذي سافر إلى الصين أنهى الآن مهمته في وضع الأساس لمزيد من الجهود المشتركة لتحديد منشأ الفيروس. وستبدأ الدراسات الوبائية في ووهان لتحديد المصدر المحتمل للعدوى للحالات المبكرة”.
وأضاف أن “الأدلة والفرضيات” الناتجة عن العمل “ستمهد الطريق إلى مزيد من الدراسات على الأمد الطويل”.
جاءت هذه التصريحات وسط ارتفاع حصيلة الإصابة بالجائحة في الولايات المتحدة والبرازيل والهند، في حين يسعى محققون إلى توضيح منشأ الفيروس وكيف قفز من الحيوانات إلى البشر أواخر العام الماضي.
في السياق، أشار الدكتور مايكل ريان، رئيس قسم الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية إلى “الفجوات في المشهد الوبائي” وقال: إنه سيتم تقييم الدراسات التي يجب إجراؤها والبيانات التي يجب جمعها.
وأوضح أن الفريق الطليعي المكون من شخصين لم يعد من الصين، ولم يتم “استجوابه” حتى الآن.
وأردف ريان قائلًا” “إن الحيلة الحقيقية هي الذهاب إلى التجمعات البشرية التي حدثت أولًا ثم العودة في طريقك للعودة بشكل منهجي بحثًا عن الإشارة الأولى التي تم من خلالها عبور حاجز الأنواع الحيوانية إلى البشرية. بمجرد أن تفهم أين تم اختراق الحاجز، فإنك تنتقل إلى الدراسات بطريقة أكثر منهجية من ناحية الحيوان”.