الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
جاءت رياح تكليف الرئيس التونسي قيس سعيد لرئيس الحكومة الجديد هشام المشيشي على غير ما اشتهت سفن حركة النهضة الإخوانية ورئيسها راشد الغنوشي الذي تزايدت حدة الانتقادات له خلال الأشهر الأخيرة للدرجة التي دفعت التونسيين إلى المطالبة بإقالته من رئاسة البرلمان التونسي.
سياسي تونسي من مواليد يناير 1974، وهو حاصل على شهادة الأستاذية في القانون من كلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة تونس المنار، وكذلك على شهادة ختم الدراسات بالمرحلة العليا للمدرسة الوطنية للإدارة بتونس وعلى ماجستير في الإدارة العامة من المدرسة الوطنية للإدارة بفرنسا.
بعد الثورة التونسية في 2011، كان هشام المشيشي عضوًا في لجنة تقصي الحقائق عن الفساد والرشوة التي ترأسها عبدالفتاح عمر.
عُين المشيشي في 2014 رئيسًا لديوان وزير النقل، ثم تقلّد نفس المنصب في وزارة شؤون المرأة ثم وزارة الشؤون الاجتماعية ثم وزارة الصحة، عُين بعدها مديرًا عامًا للوكالة الوطنية للرقابة الصحية والبيئية للمنتجات.
عيّنه الرئيس قيس سعيد في منصب المستشار الأول المكلف بالشؤون القانونية في 11 فبراير 2020، قبل أن يصبح في 27 فبراير الموالي وزيرًا للداخلية في حكومة إلياس الفخفاخ.
وفور تكليف المشيشي قال رئيس حركة النهضة رئيس البرلمان راشد الغنوشي، إن “المرحلة السياسية تتطلب رجل اقتصاد وليس رجل قانون”، كما رفض سيف الدين مخلوف رئيس ائتلاف الكرامة المقرب من حركة النهضة، طريقة اختيار المشيشي، قائلًا إن “مصير استشارة الأحزاب كان سلة المهملات” في قصر قرطاج.