طرح 10 فرص استثمارية في جازان
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لـ جود الإسكان بهدف دعم تمليك الإسكان للمستفيدين والأسر المستحقة
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الإيراني
سدير فارما.. قصة نجاح الصناديق التنموية في تأمين الأمن الدوائي
إطلاق خدمة التذكرة الرقمية عبر تطبيق درب لتسهيل التنقل بالرياض
احذروا اصطحاب المواد الممنوعة عند القدوم لأداء الحج
زلزال بقوة 5 درجات يضرب ألاسكا الأمريكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على عدة مناطق
36 يومًا على دخول فصل الصيف أرصاديًا
ضبط 4937 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أعلن مكتب المدعي العام في باريس، عزم السلطات الفرنسية التحقيق في ادعاءات تفيد بتعرض جثث بشرية تم التبرع بها بغرض إجراء أبحاث عليها في منشأة أبحاث جامعية، للتعفن والتخريب من جانب الجرذان.
وسلّم المدعون العامون للقضاة ملفًا حمل عنوان “انتهاكات سلامة الجثث”، علمًا أن السلطات كانت قد حققت سابقًا في الواقعة بعد نشر صحيفة “إكسبريس” الفرنسية في نوفمبر الماضي، لتقرير سلط الضوء على ما يجري في المنشأة.
وحسب الصحيفة الفرنسية، فإن رفات آلاف الأشخاص الذين تمّ التبرع بها بغرض الأبحاث، حفظت في ظروف سيئة بمركز التبرع بالأعضاء التابع لجامعة باريس ديكارت.
ووصفت الصحيفة في تحقيق سابق لها ما يجري بمركز التبرع بالأعضاء بأنه “مقبرة جماعية”، نظرًا للظروف السيئة للغاية التي تحفظ بها الجثث المتبرع بها، مشيرة إلى وجود جرذان تلتهم أعضاء بشرية في المكان.
وتشير المعلومات المتوفرة حتى الآن إلى تقديم ما يقارب 80 شكوى، وقد أمرت الحكومة الفرنسية بإغلاق المركز في يونيو، وأقرّت بأن الجامعة مسؤولة عن “مخالفات أخلاقية خطيرة” في إدارتها للمركز المذكور.
جدير بالذكر أن مركز التبرع بالأعضاء التابع لجامعة باريس ديكارت قد افتتح في العام 1953، حيث كان وقتها الأكبر من نوعه في أوروبا، وقد كان يستقبل حتى إغلاقه سنويًا مئات من الأجساد المتبرع بها.