شركة الجفالي للسيارات راعيًا لبرنامج “إفطار صائم” لتوزيع مليون وجبة
حافلات المدينة تعلن عن مواعيد خدمة النقل الترددي لصلاة العيد بالمسجد النبوي ومسجد قباء
الجيش السوداني يدخل سوق ليبيا غرب أم درمان
بالفيديو.. ارتفاع ضحايا زلزال ميانمار إلى 1644 قتيلًا وعشرات المفقودين
مفتي المملكة: عيد الفطر مناسبة تجسّد معاني التلاحم الوطني والتراحم الإنساني
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 36 ألف قرص محظور
أوقات صلاة عيد الفطر المبارك في مختلف مناطق السعودية
توجيه ولي العهد يعزز مكانة الرياض كإحدى أفضل العواصم العالمية للحياة والعمل
ولي العهد يوجه باتخاذ عدد من الإجراءات لتحقيق التوازن بالقطاع العقاري في الرياض
أكد المعهد الدولي للدراسات الإيرانية – رصانة – أن العُملة الإيرانية التي كسرت حاجزَ الـ 20 ألف تومان مقابل الدولار الواحد، بلغت قاعًا جديدًا وخطيرًا لن يكون الأخير في سلسلة الانهيارات المتتالية التي مُنيت بها العملة الإيرانية بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي والتي وصلت ذروتها بعد الانتقادات التي وجهتها وكالة الطاقة الدولية لطهران قبل أيام.
وأصدر مركز رصانة تقدير موقف حول مستقبل العملة الإيرانية أكد فيه أن هذه العملة قد ترتفعُ مؤقَّتًا أمامَ الدولار بفعلِ تدخُّلات النظامِ لدعم قيمةِ العُملة وتهدِئة الرأي العام والحديث عن انتصاراتٍ وهميّة لكنَّ الاحتمالَ الأكبر أن يكون هناك مزيدٌ من الهبوطِ المستقبلي، إذا ما استمرَّ تردِّي الأوضاع الاقتصادية، وتواصلت خلافاتُ إيران مع المجتمع الدولي، وبالتالي سيُشكِّل الحدّ 20 ألف تومان للدولار قاعًا جديدًا للتومان وحاجزًا يصعُب اختراقُه، لتبدأ من عنده سلسلةٌ جديدة من الهبوط مستقبلًا، كما بدأت من نُقطة 10 آلاف تومان في يوليو 2018م، إلى أن وصلَ إلى ما نحنُ عليه اليوم.
وأضاف أن هذا يشكل مزيدًا من الضغوط المعيشية على حياة الفُقراء والطبقة المتوسِّطة التي ستتآكلُ يومًا بعد يوم، وسيضطرُّ النظامُ للبحثِ كالعادة عن مخارجَ والتفافاتٍ لإدارة الأزمة بأقلّ قدرٍ من الخسائر لاستمرارِ بقائه، كبيعِ ما يُسمَّى بـ «أسهُم العدالة» لإعادة ملء خزائنه الفارغة، واستخدامِ العراق كممرٍّ آمن، والرهانِ على مقدرةِ الشعبِ على التحمُّل، وانتظارِ نتيجةِ الانتخابات الأمريكية بعدَ خمسةِ أشهر.
ويمكن الاطلاع على التقرير الكامل (هنا).