إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
وجه الأستاذ بكلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدكتور سعد الخثلان رسالة إلى من لا يصلي في المسجد بحجة تفشي فيروس كورونا المستجد رغم أنه يخرج لمباشرة أمور دنياه بشكل عادي.
وقال الخثلان إن عدم الحرص على أداء صلاة الجماعة في المسجد بحجة الخوف من فيروس كورونا، في حين خروج المرء من منزله للأمور الدنيوية عذر غير مقبول، مستنكرًا خروج بعض الأشخاص من المنزل لأمور دنياهم مثل الممشى أو الأسواق وغيرها، في حين إذا دُعوا لصلاة الجماعة في المسجد، يخشون على أنفسهم بحجة الخوف من الإصابة بفيروس كورونا، مشيراً إلى أن ذلك عذر غير مقبول.
وفي وقت سابق، شدد على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي تصدرها الجهات المختصة، للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، ومنها لبس الكمامة في الصلاة والتباعد بين المصلين؛ خشية من انتقال العدوى، مشيرا إلى أن من مقاصد الشريعة تحقيق المصالح ودفع المفاسد.
وأوضح الخثلان في درس ألقاه أمس عن أثر جائحة كورنا على أحكام الصلاة، ضمن الدورة العلمية الصيفية المقامة عن بعد بعنوان (إذكاء القرائح بأحكام الجوائح)، حكم الجمعة والجماعة بعد فتح المساجد، أنه من كان له عذر كأن يكون مريضاً أو كبيراً في السن، أو مناعته قليلة، أو كان في بيته مريض أو كبير في السن فيسقط في حقه وجوب الجمعة والجماعة ويصليها في بيته ولا تصح إقامة الجمعة في البيوت، وإنما يصليها المعذور ظهراً، وأن من مات له قريب ولم يتمكن من الصلاة عليه في المقبرة خشية انتقال العدوى يجوز له أن يصلي عليه صلاة الغائب.