أمير تبوك يدشن حملة “جسر الأمل”
بتوجيه ولي العهد.. المملكة تستضيف محادثات بين أمريكا وأوكرانيا في جدة
طيران ناس يطلق مبادرة لتوظيف ذوي الإعاقة في مختلف إداراته
مدارس الإدارة العامة لـ “تعليم الرياض” تكتسي بالأخضر احتفاءً بـ يوم العَلم
باحثات سعوديات يرممن صورًا نادرة لجدة والدرعية وخرائط رسمت منذ 400 عام
السديس: إجمالي المستفيدين من الخدمات الإثرائية في المسجد الحرام تجاوز الـ 840 ألف مستفيد
السعودية تحتفي بـ يوم العلم.. اعتزازًا بقيمه الوطنية
محافظ رفحاء يتسلّم التقرير السنوي لجمعية الدعوة والإرشاد
“العناية بشؤون الحرمين”: تجنبوا التصوير أثناء الطواف لتسهيل حركة الطائفين
هيئة الزكاة تُصدر كتاب “المقاصد الشرعية للزكاة”
اعتمد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، مساعدات مالية جديدة لصالح 15 مشروعا تنمويا تستفيد منها دول أعضاء ومجتمعات مسلمة في دول أخرى.
وتأتي هذه المساعدات في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المنظمة، عبر صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة لقطاعات الطوارئ، والجامعات، والمراكز والجمعيات، والمستشفيات، والمدارس في الدول الأعضاء.
وأوضح المدير التنفيذي لصندوق التضامن الإسلامي إبراهيم الخزيم، أن المشروعات التي اعتمدها الأمين العام للمنظمة شملت قطاعات إنسانية تعليمية وصحية واجتماعية، وذلك في دول من بينها أوغندا، والسودان، والصومال، وإثيوبيا، والجابون، وبوركينا فاسو، ونيجيريا، والسنغال، وغانا والنيجر.
يُذكر أن الرؤية الأساسية لصندوق التضامن الإسلامي المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي تتمثل في النهوض بالمستوى الفكري والمعنوي للشعوب الإسلامية في العالم، وتقديم المساعدات المادية للمجتمعات المسلمة لدعمهم اجتماعياً وثقافياً، كما يقدم الصندوق مساعدات إنسانية عاجلة للدول الإسلامية وللمجتمعات المسلمة التي تتعرض إلى كوارث وأزمات.
وتأتي هذه المساعدات تعبيرًا عن تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع تلك الدول، وتصب في سياق اهتمام صندوق التضامن الإسلامي لتحقيق التنمية البشرية ورفع مستوى المسلمين في العالم، إضافة إلى تنمية القدرات البشرية في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والصحية.