تركي آل الشيخ: الإبداع السعودي يبث محتواه في كل الأرض قنصلية السعودية في هونج كونج تحذر من إعصار شديد الخطورة العرب أول من ربطوا الزراعة والمواسم والمطر بالنجوم انخفاض الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 6 أشهر اللواء الدكتور صالح المربع مديرًا عامًّا للجوازات نصائح لتقليل السعرات الحرارية هل يُشارك نيمار مع الهلال بمونديال الأندية 2025؟ منتدى جائزة تجربة العميل السعودية 2025 خطوةٌ لتحسين جودة الخدمات ماذا يفعل الأخضر في ختام مرحلة الذهاب الدور الحاسم؟ رئيس الاتحاد عن شائعات الميركاتو الشتوي: من وحي الخيال
أعلنت وزارة الصحة في البرازيل، مساء يوم أمس الأحد، عن تسجيل 23529 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، و716 حالة وفاة، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقال مايك رايان، مدير برنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، الجمعة الماضية: إن فيروس كورونا لم يعد ينتشر بوتيرة سريعة في البرازيل وإنه وصل إلى ذروته، مشيرًا إلى أن الفرصة سانحة لوضعه تحت السيطرة.
وأوضح المسؤول الدولي في إفادة صحفية أن عدد الإصابات الجديدة استقر حاليًّا بين 40 و45 ألف إصابة يوميًّا، مضيفًا: ”لم يعد الفيروس يتضاعف بين السكان كما كان في السابق لذلك الزيادة ليست كبيرة“.
وأعلن الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، الثلاثاء، أنه مصاب بفيروس كورونا المستجد الذي قلل طويلًا من شأنه منذ بدء انتشار الوباء، علمًا أنه أودى بأكثر من 65 ألف شخص في بلاده.
وقال بولسونارو (65 عامًا) في مقابلة مع قنوات تلفزة عدة بعدما شعر بارتفاع حرارته، الاثنين: “تلقيت للتو النتيجة الإيجابية” للفحص.
وكانت قناة CNN Brasil التلفزيونية المحلية، ذكرت أن بولسونارو “بدأ يتناول” دواء Hidroxicloroquina إضافة إلى دواء آخر اسمه Azitromicina وهما لقاحان، وجدت “العربية نت” في الأخبار المؤرشفة عنه، أنه كان ينصح بهما للعلاج من Covid-19 دائمًا “برغم عدم التأكد طبيًّا من صلاحيتهما في مكافحة الفيروس” طبقًا لما قالت القناة في “عاجل” خبرها، فيما ذكرت صحيفة Correio Braziliense المحلية، أن السفير الأمريكي لدى البرازيل Todd Chapman سيجري فحصًا اليوم أيضًا.
وسبب الفحص أن بولسونارو، البالغ 65 سنة، شارك السبت الماضي في غداء دعت إليه السفارة الأمريكية في العاصمة برازيليا، لمناسبة ذكرى استقلال الولايات المتحدة عن التاج البريطاني، وكان برفقته من خضعوا لفحوصات أيضًا، أي وزراء حكومته وأحد أبنائه الخمسة، وهو نائب اتحادي اسمه إدواردو، ويبدو أنه صافح عددًا ممن شاركوا في الغداء، أو عانق بعضهم كعادته، فشعر بعد ظهر الاثنين بأعراض، جعلته يسرع لفحص رئتيه، ثم نصحوه بإجراء فحص “كوروني” الطراز وشامل.