الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس
وجه عضو البرلمان البريطاني ورجل الأعمال، ناظم الزهاوي اتهامًا إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بـ تقويض وعرقلة جهود مكافحة وباء فيروس كورونا (كوفيد-19).
ويأتي ذلك بعد إعلان ترامب شراءه ما يقرب من مخزون العرض العالمي بالكامل من دواء ريمديسفير remdesivir، وهو واحد من دوائين معتمدين لعلاج كوفيد-19 في العديد من الدول.
وقال ناظم الزهاوي إن قرار الرئيس الأمريكي يجعل باقي العالم يتنافس على الدواء، متابعًا: من الأفضل العمل معًا بدلاً من العمل على تقويض بعضنا البعض.
وكانت شركة جلعاد للأدوية كشفت أمس أن الولايات المتحدة اشترت أكثر من 500 ألف جرعة من دواء ريمديسفير وهو ما يشكل إجمالي العرض العالمي لشهر يوليو و90 % من حصص شهر أغسطس وسبتمبر.
وبما أن الدواء مسجل تحت براءة اختراع جلعاد فإن هذا يعني أنه لا يوجد كيان آخر قادر على صنع الدواء دون إذن.
وقرار ترامب ذلك يعني أن المرضى في المملكة المتحدة وأوروبا قد لا يتمكنون من الوصول إلى الدواء حتى الخريف.
ويُذكر أن الشركة قد أعلنت في وقت سابق من هذا الأسبوع أنها ستفرض على حكومات الدول المتقدمة 390 دولارًا لكل قارورة من الدواء، متابعة أن معظم المرضى قد يحتاجون إلى ستة قوارير، أي ما يعادل 2340 دولارًا لكل مريض.
وبالنسبة لشركات التأمين الخاصة الأمريكية ستكون التكلفة 520 دولارًا لكل قارورة أو ما مجموعه 3120 دولارًا لكل مريض.
وتعرضت الحكومة الأمريكية لانتقادات بسبب تكتيكاتها في السوق العالمية لعلاج فيروس كورونا، فقبل خطوة شراء مخزون دواء ريدميسفير أعلنت شركة صناعة الأدوية الفرنسية سانوفي في مايو أن الولايات المتحدة ستحصل على لقاح الفيروس أولاً، لكنها في وقت لاحق غيرت رأيها تحت ضغط من الحكومة الفرنسية.