ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
تجاوزت حالات الإصابة بفيروس كورونا في أنحاء العالم 11 مليونًا، اليوم الجمعة، وفقًا لإحصاء رويترز، في منعطف مهم آخر في تفشي المرض الذي أودى بحياة أكثر من نصف مليون شخص في سبعة أشهر.
وتقول منظمة الصحة العالمية: إن العدد أكبر من مثلي عدد حالات الإصابة بالإنفلونزا الحادة الذي يتم تسجيله سنويًّا.
وتعمل كثير من الدول الأشد تضررًا على تخفيف إجراءات العزل العام الرامية لإبطاء انتشار الفيروس مع إجراء تعديلات واسعة النطاق على أنماط العمل والحياة يمكن أن تستمر لعام أو أكثر إلى حين توافر اللقاح.
وتعاني بعض البلدان من عودة الزيادة في حالات الإصابة، الأمر الذي يدفع السلطات إلى معاودة فرض إجراءات العزل جزئيًّا، فيما يقول خبراء: إنه يمكن أن يكون نمطًا متكرر الحدوث حتى عام 2021.
وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 55400 إصابة بمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا يوم الخميس، وهو رقم قياسي عالمي جديد للحالات المسجلة في يوم واحد، حيث زادت الإصابات في غالبية الولايات. وأوقف بعض حكام الولايات المتحدة خططًا لإعادة فتح الاقتصاد في مواجهة الزيادة في الحالات.
وحدث ما يقرب من ربع الوفيات المعروفة في العالم في الولايات المتحدة التي قارب العدد فيها 129 ألف حالة.
ويمثل عدد المصابين في دول أمريكا اللاتينية، ومن ضمنها البرازيل ذات المليون ونصف المليون إصابة تقريبًا، 23 في المائة من الإجمالي العالمي. وأصبحت الهند المركز الجديد للتفشي في آسيا، وقفز العدد فيها إلى 625 ألف حالة.
وتمثل الحصيلة الآسيوية حوالي 12 في المائة من إجمالي الإصابات على مستوى العالم والشرق الأوسط حوالي 9 في المائة، بحسب إحصاء لرويترز يستند إلى التقارير الحكومية.
وفي بعض البلدان ذات القدرات المحدودة على إجراء الاختبارات، لا تعكس أعداد الحالات سوى نسبة صغيرة من إجمالي الإصابات. وأصبح معروفًا أن حوالي نصف الأشخاص الذين جرى الإبلاغ عن إصابتهم قد تعافوا.