المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأحد التعاون والخلود يكتفيان بالتعادل الإيجابي كواليس رفض مانشستر يونايتد لطلب أموريم التعادل يحسم مباراة الفتح والفيحاء هل يتم اعتماد عقود الشقق المفروشة؟ حساب المواطن يجيب نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح
ارتبط مؤخرًا النظام الغذائي الكيتوني بفقدان الوزن السريع، لكن قائمة فوائد الكيتو كبيرة ومتعددة، وإليك أبرزها بحسب ما عرض موقع Daily Health Post.
يُعد الكيتو نظامًا غذائيًا ممتازًا لفقدان الوزن والحفاظ على النتائج ومن ضمن ما أثبتته الدراسات التي تتبعت الأشخاص متبعي النظام أن:
– الأفراد المعنيين بالنظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات للغاية، يحققون خسارة أكبر في الوزن على المدى الطويل من أولئك المعنيين بالنظام الغذائي منخفض الدهون.
– الأفراد المعنيين بنظام الكيتو الغذائي يفقدون الوزن بمقدار ثلاثة أضعاف النظام الغذائي قليل الدسم.
عند ممارسة الكيتو، يلاحظ معظم الناس تحسنًا في وظائف المخ بالإضافة إلى الصفاء الذهني، حيث يدعم النظام الغذائي المخ بطرق مختلفة أبرزها تعزيز الميتوكوندريا.
ويعتقد الباحثون أن الكيتو يحفز تكوين الميتوكوندريا الجديدة في الدماغ، خاصة في الحُصين وهو المسؤول عن وضوح الذهن والذاكرة ومستويات الطاقة.
يمكن أن يساعد نظام الكيتو الغذائي في الإدارة والتحكم في مرض السكري، حيث أظهرت العديد من الدراسات أن تقليل تناول الكربوهيدرات يفيد مرضى السكري. وفي الواقع، كان نظام الكيتو الغذائي هو العلاج الأمثل لمرض السكري قبل اكتشاف الأنسولين.
قد يظن البعض أن الدهون التي يعتمد عليها النظام الغذائي في الأساس تضر بالقلب، إلا أن ذلك ليس صحيحًا، فما يضر القلب هو الدهون المشبعة والكوليسترول.
وفي الواقع، يقلل نظام الكيتو الغذائي من خطر الإصابة بأمراض القلب لأربعة أسباب رئيسية وهم:
وتظهر الأبحاث أن نظام الكيتو الغذائي له تأثير مضاد للاكتئاب، ويحسن سلوك الأطفال المصابين بالتوحد، ويستقر مزاج مرضى الاضطراب ثنائي القطب.
كما يمكن أن يكون نظام الكيتو الغذائي علاجيًا لمختلف الأمراض العصبية.
يشمل ذلك مرض الزهايمر، والتصلب الجانبي الضموري، ومرض باركنسون، والصرع.
قد يمنع نظام الكيتو بعض أنواع السرطان ويكافحها، حيث تعتمد معظم الخلايا السرطانية على الجلوكوز كوقود، وفي حمية الكيتو يُمتع تمامًا إدخال هذه المادة إلى الجسم.