أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب
لا يؤثر الاكتئاب فقط على الأشخاص البالغين، بل يمكن أن يصاب الأطفال والمراهقون به أيضًا، ومن المهم التقاط الإشارات مبكرًا للحصول على المساعدة، وكلما طالت المدة زاد تعقيد المشكلة.
1- الحزن، وهو أبرز العلامات الدالة على أن هناك مشكلة في نفسية الطفل، كذلك أيضًا المزاج السيئ طوال الوقت.
2- أن يكون سريع الانفعال أو غاضبًا طوال الوقت.
3- عدم الاهتمام بالأشياء التي اعتاد على الاستمتاع بها.
4- الشعور بالتعب والإرهاق طوال الوقت.
5- يمكن لطفلك أيضًا أن يعاني من صعوبة في النوم أو النوم أكثر من المعتاد.
6- عدم القدرة على التركيز.
7- عدم التفاعل مع الأصدقاء والعائلة.
8- عدم وجود ثقة في النفس وحسم في القرارات.
9- تغيرات كبيرة في الوزن.
10- الحديث عن الشعور بالذنب أو عدم القيمة.
11- الشعور بالفراغ أو عدم القدرة على الشعور بالعواطف.
12- التحدث عن أفكار تدور حول إيذاء النفس.
13- يمكن أن تكون المشاكل في المدرسة علامة على الاكتئاب لدى الأطفال والمراهقين.
وبحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، فإن هناك عددًا من الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الطفل أو المراهق بمرض الاكتئاب منها: الصعوبات العائلية، والتسلط، الاعتداء الجسدي أو العاطفي أو الجنسي، تاريخ عائلي من الإصابة بالاكتئاب أو مشاكل الصحة العقلية الأخرى.
ويحدث الاكتئاب في بعض الأحيان بسبب تجربة صعبة مثل انفصال الوالدين أو موت أحدهم أو مشاكل مع المدرسة أو الأطفال الآخرين، وغالبًا ما يكون الأمر ناتجًا عن خليط من الأشياء.
إذا كنت تعتقد أن طفلك قد يكون مصابًا بالاكتئاب، فمن المهم التحدث إليه، حاول معرفة ما يزعجه وكيف يشعر، ومهما كان سبب المشكلة، تعامل معها بجدية، قد لا يبدو الأمر مهمًا بالنسبة لك، ولكنه بالتأكيد يمثل مشكلة كبيرة لطفلك جعلته يصاب بالاكتئاب.
إذا كان طفلك لا يرغب في التحدث إليك، فأخبره أنك قلق بشأنه وأنك موجود إذا احتاجك، وشجعهم على التحدث إلى شخص آخر يثقون به، مثل فرد آخر من العائلة أو صديق أو شخص في المدرسة.
قد يكون من المفيد بالنسبة لك التحدث إلى أشخاص آخرين يعرفون طفلك، بما في ذلك أصدقاؤه ومعلموه، وفي حال لم تصل لشيء من كل ذلك، حينها يتوجب عليك اللجوء إلى المساعدة الطبية لحماية طفلك.