قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير
ذكرت ميغان ماركل، زوجة الأمير هاري، ثلاثة أفراد من العائلة المالكة البريطانية، في مستندات المحكمة التي تقاضي فيها شركة أسوشيتد نيوزبيبر ليمتد، المالكة لصحيفة ديلي ميل البريطانية؛ بسبب نشر مقال عن مجلة People يتحدث عن خلافها الشديد من والدها ومع كيت ميدلتون دوقة كامبريدج.
وحددت دوقة ساسكس الأصدقاء الخمسة المقربين الذين أجروا مقابلة مع مجلة People كشفوا فيها خلافها مع والدها، قائلة إنها نفت أنها سمحت لأي منهم بالحديث عنها في الصحافة وأنهم بذلك شهروا بها.
ويأتي ذلك كجزء من معركتها ضد الصحافة في المحكمة العليا.
وقالت في وثائق المحكمة، إنها لا تشعر بالأمان والحماية من العائلة المالكة البريطانية، وحددت خمسة أصدقاء أشارت إليهم فقط بالأحرف A و B و C و D و E.
وكانت وصفتهم مجلة People سابقًا بأنهم الدائرة الداخلية لميغان وهم: صديق قديم، وزميلان سابقان، وصديق من لوس أنجلوس، وصديق مقرب.
وكشفت الأوراق أيضًا أن ميغان تعتقد أن زفافها من الأمير هاري في وندسور في عام 2018 حقق مليار جنيه إسترليني لعائدات السياحة، كما أنها أكدت على أن أنها أنفقت من أموالها الخاصة على الرحلات الجوية لوالدها من وإلى لندن وفندقه من أجل زفافها.
وقالت إنها شعرت بأنها غير محمية من قِبل العائلة المالكة ومُنعت من الدفاع عن نفسها، الأمر الذي ترك أصدقاءها قلقين بشأنها وبشان صحتها العقلية لا سيما مع تناول الصحافة لشؤونها الخاصة وخاصة ديلي ميل.
وذكرت الدوقة 3 أفراد من العائلة المالكة البريطانية وهم الأميرة بياتريس والأميرة يوجين والأمير مايكل قائلة إنهم يتلقون أجرًا نتيجة كونهم في العائلة المالكة وتساءلت لماذا لا يمكنها تلقي أجرًا أيضًا نظير واجباتها الملكية.
وتتضمن أوراق المحكمة بعض الوثائق التي تشير إلى الخلاف الملكي مع ويليام وكيت قبل أن يتنحى هاري وميغان من واجبهما الملكي.