السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق الطائرة الإغاثية السعودية الـ 24 تصل إلى لبنان تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي
ذكرت ميغان ماركل، زوجة الأمير هاري، ثلاثة أفراد من العائلة المالكة البريطانية، في مستندات المحكمة التي تقاضي فيها شركة أسوشيتد نيوزبيبر ليمتد، المالكة لصحيفة ديلي ميل البريطانية؛ بسبب نشر مقال عن مجلة People يتحدث عن خلافها الشديد من والدها ومع كيت ميدلتون دوقة كامبريدج.
وحددت دوقة ساسكس الأصدقاء الخمسة المقربين الذين أجروا مقابلة مع مجلة People كشفوا فيها خلافها مع والدها، قائلة إنها نفت أنها سمحت لأي منهم بالحديث عنها في الصحافة وأنهم بذلك شهروا بها.
ويأتي ذلك كجزء من معركتها ضد الصحافة في المحكمة العليا.
وقالت في وثائق المحكمة، إنها لا تشعر بالأمان والحماية من العائلة المالكة البريطانية، وحددت خمسة أصدقاء أشارت إليهم فقط بالأحرف A و B و C و D و E.
وكانت وصفتهم مجلة People سابقًا بأنهم الدائرة الداخلية لميغان وهم: صديق قديم، وزميلان سابقان، وصديق من لوس أنجلوس، وصديق مقرب.
وكشفت الأوراق أيضًا أن ميغان تعتقد أن زفافها من الأمير هاري في وندسور في عام 2018 حقق مليار جنيه إسترليني لعائدات السياحة، كما أنها أكدت على أن أنها أنفقت من أموالها الخاصة على الرحلات الجوية لوالدها من وإلى لندن وفندقه من أجل زفافها.
وقالت إنها شعرت بأنها غير محمية من قِبل العائلة المالكة ومُنعت من الدفاع عن نفسها، الأمر الذي ترك أصدقاءها قلقين بشأنها وبشان صحتها العقلية لا سيما مع تناول الصحافة لشؤونها الخاصة وخاصة ديلي ميل.
وذكرت الدوقة 3 أفراد من العائلة المالكة البريطانية وهم الأميرة بياتريس والأميرة يوجين والأمير مايكل قائلة إنهم يتلقون أجرًا نتيجة كونهم في العائلة المالكة وتساءلت لماذا لا يمكنها تلقي أجرًا أيضًا نظير واجباتها الملكية.
وتتضمن أوراق المحكمة بعض الوثائق التي تشير إلى الخلاف الملكي مع ويليام وكيت قبل أن يتنحى هاري وميغان من واجبهما الملكي.