من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
ذكرت ميغان ماركل، زوجة الأمير هاري، ثلاثة أفراد من العائلة المالكة البريطانية، في مستندات المحكمة التي تقاضي فيها شركة أسوشيتد نيوزبيبر ليمتد، المالكة لصحيفة ديلي ميل البريطانية؛ بسبب نشر مقال عن مجلة People يتحدث عن خلافها الشديد من والدها ومع كيت ميدلتون دوقة كامبريدج.
وحددت دوقة ساسكس الأصدقاء الخمسة المقربين الذين أجروا مقابلة مع مجلة People كشفوا فيها خلافها مع والدها، قائلة إنها نفت أنها سمحت لأي منهم بالحديث عنها في الصحافة وأنهم بذلك شهروا بها.
ويأتي ذلك كجزء من معركتها ضد الصحافة في المحكمة العليا.
وقالت في وثائق المحكمة، إنها لا تشعر بالأمان والحماية من العائلة المالكة البريطانية، وحددت خمسة أصدقاء أشارت إليهم فقط بالأحرف A و B و C و D و E.
وكانت وصفتهم مجلة People سابقًا بأنهم الدائرة الداخلية لميغان وهم: صديق قديم، وزميلان سابقان، وصديق من لوس أنجلوس، وصديق مقرب.
وكشفت الأوراق أيضًا أن ميغان تعتقد أن زفافها من الأمير هاري في وندسور في عام 2018 حقق مليار جنيه إسترليني لعائدات السياحة، كما أنها أكدت على أن أنها أنفقت من أموالها الخاصة على الرحلات الجوية لوالدها من وإلى لندن وفندقه من أجل زفافها.
وقالت إنها شعرت بأنها غير محمية من قِبل العائلة المالكة ومُنعت من الدفاع عن نفسها، الأمر الذي ترك أصدقاءها قلقين بشأنها وبشان صحتها العقلية لا سيما مع تناول الصحافة لشؤونها الخاصة وخاصة ديلي ميل.
وذكرت الدوقة 3 أفراد من العائلة المالكة البريطانية وهم الأميرة بياتريس والأميرة يوجين والأمير مايكل قائلة إنهم يتلقون أجرًا نتيجة كونهم في العائلة المالكة وتساءلت لماذا لا يمكنها تلقي أجرًا أيضًا نظير واجباتها الملكية.
وتتضمن أوراق المحكمة بعض الوثائق التي تشير إلى الخلاف الملكي مع ويليام وكيت قبل أن يتنحى هاري وميغان من واجبهما الملكي.